||مرض اللفحه الناريه ||
يتسبب المرض عن بكتيريا إيروينيا أميلوفورا Erwinia amylovora .
?البكتيرة المسببة لهذا المرض تنتشر بشكل واسع، فهي مسجلة في 46 بلدا، و تعد من أهم الآفات الحجرية في منطقة أوروبا و حوض المتوسط .
?أكتشف المرض في مصر عام 1964م و في تركيا عام 1985م و في لبنان عام 1999م و في سورية عام 2008م. يوجد المرض أيضا في كندا و اليابان و إيران و الأردن. ينتشر المرض في المناطق الشمالية في العراق. كما يوجد في اليمن.
?سجلت اللفحة النارية على حوالي 200 نوع نباتي تتبع 40 جنسا من العائلة الوردية أهمها التفاح و الكمثرى و السفرجل و البشملة.
?الظروف الملائمه لانتشار المرض
?️يناسب تطور المرض الجو الدافئ الرطب كما أن هطول الأمطار يزيد من شدة إنتشار المرض و ظهور الأعراض.
?️المدى الحراري يتراوح بين 4 – 32 درجة مئوية و درجة الحرارة المثلى هي 27 درجة مئوية.
?️توفر رطوبة جوية و أرضية عاليتان تنشط معدل تكاثر و بقاء البكتيريا. و ليس من الضروري توفر الأمطار لإنتشار البكتيريا فتكفي 70% رطوبة نسبية في صورة ندى أو ضباب .
?️لا تحدث العدوى إلا عند الوصول لتركيز كبير من البكتيريا و تلائم العدوى درجة حرارة مئوية 25 – 28
? أعراضها على الازهار
تظهر الأعراض الأولى للمرض على الأزهار التي تتفتح مشبعة بالماء و التي تجف بسرعة و تتحول إلى اللون البني إلى الأسود و قد تسقط أو تظل معلقة على الشجرة. و تنتقل الإصابة منها إلى عنق الزهرة فالدابرة التي تحملها. و منها إلى الأوراق المحمولة على الدابرة و إلى الأفرع الحاملة للدوابر المصابة
?أعراضها على الأوراق
تظهر الأعراض على الأوراق حيث يمتد المرض سريعا خلال العروق الوسطى و العروق الرئيسية مؤديا إلى تلونها بلون بني إلى أسود لامع ، ثم تسود حواف الأوراق فتلتوي للداخل و تجف الأوراق و تظل معلقة بالفرع حتى بعد التساقط الطبيعي للأوراق.
? الاعراض على الثمار
تصاب الثمار الحديثة خلال فترة نموها ، و يحدث ذلك خلال عنق الثمرة الذي يصله المرض من الأفرع عن طريق الدابرة، و قد تصاب الثمرة مباشرة خلال العديسات
? الأعراض على الفروع والجذع
تصاب أطراف الأفرع النامية خلال الربيع مسببة تقوسها بشكل عصا الراعي، و قد تحدث الإصابة مبتدئة من وسط الفرع محدثة تحليق في الفرع ثم موته
?المكافحة المتكاملة
?️زراعة الأصناف المقاومة إن وجدت
?️تقليم الأشجار المصابة و حرق مخلفات التقليم للتقليل من مصدر العدوى الأولي
?️مكافحة الحشرات الناقلة للمرض
?️إجراء عملية الرش الشتوي عند إنتفاخ البراعم و قبل تفتحها بمركب
نحاسي مناسب
?️نظرًا لأن البكتيريا المسببة للمرض تبيت في التقرحات، فانه يجب التخلص من هذه التقرحات بإزالتها إزالة كاملة حتى مع جزء من الأنسجة الحية.
?️يكون من المحتم تطهير الأدوات عقب كل قطع في محلول مطهر ويفضل محلول الكلور 10% مع الوضع في الإعتبار إن هذا المحلول كاو للأدوات ويجب في نهاية اليوم غسلها بالماء ثم تجفيفها وتزييتها
?️عقب الإنتهاء من التقليم للحديقة المصابة يجب رش الحديقة بأكملها بمزيج بوردو (5ر3 كجم كبريتات نحاس + 5ر3 كجم جير حي + 100 جالون ماء) مضافا إليه 1% زيت معدني.
يتسبب المرض عن بكتيريا إيروينيا أميلوفورا Erwinia amylovora .
?البكتيرة المسببة لهذا المرض تنتشر بشكل واسع، فهي مسجلة في 46 بلدا، و تعد من أهم الآفات الحجرية في منطقة أوروبا و حوض المتوسط .
?أكتشف المرض في مصر عام 1964م و في تركيا عام 1985م و في لبنان عام 1999م و في سورية عام 2008م. يوجد المرض أيضا في كندا و اليابان و إيران و الأردن. ينتشر المرض في المناطق الشمالية في العراق. كما يوجد في اليمن.
?سجلت اللفحة النارية على حوالي 200 نوع نباتي تتبع 40 جنسا من العائلة الوردية أهمها التفاح و الكمثرى و السفرجل و البشملة.
?الظروف الملائمه لانتشار المرض
?️يناسب تطور المرض الجو الدافئ الرطب كما أن هطول الأمطار يزيد من شدة إنتشار المرض و ظهور الأعراض.
?️المدى الحراري يتراوح بين 4 – 32 درجة مئوية و درجة الحرارة المثلى هي 27 درجة مئوية.
?️توفر رطوبة جوية و أرضية عاليتان تنشط معدل تكاثر و بقاء البكتيريا. و ليس من الضروري توفر الأمطار لإنتشار البكتيريا فتكفي 70% رطوبة نسبية في صورة ندى أو ضباب .
?️لا تحدث العدوى إلا عند الوصول لتركيز كبير من البكتيريا و تلائم العدوى درجة حرارة مئوية 25 – 28
? أعراضها على الازهار
تظهر الأعراض الأولى للمرض على الأزهار التي تتفتح مشبعة بالماء و التي تجف بسرعة و تتحول إلى اللون البني إلى الأسود و قد تسقط أو تظل معلقة على الشجرة. و تنتقل الإصابة منها إلى عنق الزهرة فالدابرة التي تحملها. و منها إلى الأوراق المحمولة على الدابرة و إلى الأفرع الحاملة للدوابر المصابة
?أعراضها على الأوراق
تظهر الأعراض على الأوراق حيث يمتد المرض سريعا خلال العروق الوسطى و العروق الرئيسية مؤديا إلى تلونها بلون بني إلى أسود لامع ، ثم تسود حواف الأوراق فتلتوي للداخل و تجف الأوراق و تظل معلقة بالفرع حتى بعد التساقط الطبيعي للأوراق.
? الاعراض على الثمار
تصاب الثمار الحديثة خلال فترة نموها ، و يحدث ذلك خلال عنق الثمرة الذي يصله المرض من الأفرع عن طريق الدابرة، و قد تصاب الثمرة مباشرة خلال العديسات
? الأعراض على الفروع والجذع
تصاب أطراف الأفرع النامية خلال الربيع مسببة تقوسها بشكل عصا الراعي، و قد تحدث الإصابة مبتدئة من وسط الفرع محدثة تحليق في الفرع ثم موته
?المكافحة المتكاملة
?️زراعة الأصناف المقاومة إن وجدت
?️تقليم الأشجار المصابة و حرق مخلفات التقليم للتقليل من مصدر العدوى الأولي
?️مكافحة الحشرات الناقلة للمرض
?️إجراء عملية الرش الشتوي عند إنتفاخ البراعم و قبل تفتحها بمركب
نحاسي مناسب
?️نظرًا لأن البكتيريا المسببة للمرض تبيت في التقرحات، فانه يجب التخلص من هذه التقرحات بإزالتها إزالة كاملة حتى مع جزء من الأنسجة الحية.
?️يكون من المحتم تطهير الأدوات عقب كل قطع في محلول مطهر ويفضل محلول الكلور 10% مع الوضع في الإعتبار إن هذا المحلول كاو للأدوات ويجب في نهاية اليوم غسلها بالماء ثم تجفيفها وتزييتها
?️عقب الإنتهاء من التقليم للحديقة المصابة يجب رش الحديقة بأكملها بمزيج بوردو (5ر3 كجم كبريتات نحاس + 5ر3 كجم جير حي + 100 جالون ماء) مضافا إليه 1% زيت معدني.