مسيرة المبدع نبيل إسماعيل Nabil Ismail.مصورصحفي لبناني.حكاية نصف قرن من العطاء.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة المبدع نبيل إسماعيل Nabil Ismail.مصورصحفي لبناني.حكاية نصف قرن من العطاء.



    Nabil Ismail
    سيرة مختصرة من تاريخي المهني الفوتوغرافي
    الأسم : نبيل أسماعيل
    حالياً : مدير قسم التصوير في جريدة النهار اليومية السياسية اللبنانية

    بدأت العمل مصوراً صحفيا قبل سن العشرين في جريدة النداء اليومية السياسية في صيف العام 1975، وفي العام 1978 عملت مصورا لصالح مجلة الحرية الأسبوعية السياسية، ثم في دار الصياد لمدة أشهر ومن العام 1979 في جريدة الوطن اليومية السياسية، لغاية العام 1980، حيث انتقلت حينها للعمل مصورا لحساب جريدة السفير اليومية لمدة 4 سنوات. وخلالها تعاملت كمصور حر لوكالة الأسوشيتدبرس الإخبارية. وبسبب الاهتمام بأحداث الحرب الأهلية في لبنان راسلت بشكل غير دائم عدد من صحف الخليج العربي. في العام 1984 تسلمت مديرية قسم التصوير في وكالة الصحافة الفرنسية في بيروت “AFP”” لمدة تفوق 13سنة وأيضا مصور متجول في الشرق الاوسط حتى العام 1995.وبعدها أسست وكالة تصوير صحافية اسمها انترناشيونال بيكتشرز، وفي العام 1999 عينت مدير ا لقسم التصوير في جريدة المستقبل اليومية السياسية الى حين أقفالها في العام 2019. حالياً مدير قسم التصوير في جريدة النهار اليومية السياسية اللبنانية منذ شهر تموز 2019 ولغاية الأن .
    في بداية مسيرتي الفوتوغرافية فرضت ظروف الحرب الأهلية اللبنانية على عدستي ان أكون بصفة ” مصور حرب“، ولهذا غطيت جميع أحداث الحرب الأهلية اللبنانية بكافة سنواتها وجولاتها على مساحة لبنان. وكنت من المصورين الصحافيين الذين يتجولون يوميا بين متاريس شقي بيروت الغربية والشرقية. وكذلك صورت كل النشاطات السياسية التي جرت على جانب أحداث الحرب من انتخابات رئاسية وتشكيل حكومات الى لقاءات سياسية بين الأطراف المتصارعة على الساحة اللبنانية ، ومنها دخول قوات الردع العربية عام 1978. كانت أول مهمة صحافية لي خارج لبنان تصوير مؤتمر القمة العربي في بغداد عام 1978، والثانية تغطية الانسحاب الإسرائيلي من منطقة سيناء 1980. كذلك صورت كامل تفاصيل الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982. وما رافقها من معارك في بيروت ومجازر صبرا وشاتيلا، وحرب الجبل، وفي ما بعد حرب الألغاء وحرب التحرير الى الأنسحاب الإسرائيلي والسوري من لبنان وما رافقها من أحداث لغاية يومنا هذا حيث ما زلت أمارس مهنتي كمصور فوتوغرافي.
    كما صورت الحرب التي جرت بين اثيوبيا وارتريا وظروف المجاعة في أفريقيا 1984، والاعتداءات الأميركية المتكررة على ليبيا. والحرب الأهلية في جنوب اليمن 1985، وكنت مع أول دفعة مصورين صحافيين ممن وصلوا الى حدود الكويت والعراق بعد يومين من دخول صدام حسين الى الكويت، كما غطيت حرب الخليج الأولى في العراق 1990 حيث كان نطاق عملي التصويري حينها ما بين الأردن والعراق. وبعدها في العام 1992، كنت أول مصور وصل الى جبال” هاليغاري “التركية يوم هروب مليون كردي من العراق على أثر استعمال الرئيس العراقي صدام حسين للكيماوي عام 1992.
    أضافة الى تغطيتي لكل المؤتمرات السياسية حول الحرب الأهلية في لبنان من جنيف الى لوزان الى اتفاق الطائف العام 1989. كذلك غطيت عدة مؤتمرات” كومنولِث“وفرنكوفونية“والعديد من القمم العربية في كافة الدول العربية. مؤسس نقابة المصورين الصحافيين في لبنان ثم نقيباً للمصورين الصحافيين لمدة ستة سنوات. وحائزاً على جوائز عالمية من خلال صوري وأهمها في العام 1984 جائزةWorld Press Photo. كما فزت بعدد كبير من الجوائز المحلية والأوروبية وتم تكريمي عام 1992في فرنسا بإقامة معرض لصوري في مدينة روان ومنحي درعا تكريميا فرنسيا. كما نشرت صوري في صحف ومجلات في كل القارات العالمية.
    رافقت مرحلة الأعمار في بيروت كلها بعد انتهاء الحرب الأهلية في لبنان عام 1990، وللخروج من حالة الحرب الأهلية التي رافقتني طيلة 15 سنة، اتجهت الى العمل مصورا مع الفرق الفنية اللبنانية ولكبار الفنانين اللبنانيين، وغطيت كل النشاطات الثقافية من حينها كما عملت مصورا لأكثرية المهرجانات الصيفية في لبنان .وخلال عملي الفوتوغرافي مثلت بطولة ثلاثة أفلام لبنانية مع المخرج اللبناني مارون بغدادي منها الفيلم الروائي " حروب صغيرة" . ثم رفضت كل العروض السينمائية التي عرضت علي وقلت دوري خلف الكاميرا لا ممثلاً أمامها، ومن ضمنها لقاء مع المخرج الكبير يوسف شاهين جمعني به المخرج الراحل بغدادي.
    وما زلت أحمل كاميرتي لمتابعة كل الأحداث السياسية وملاحقة كافة التطورات ضمن نطاق عملي الصحافي… والحديث يطول عن تفاصيل رحلتي المهنية في عالم الصحافة لما يقارب الأربعين سنة.
    بيروت 2021.





  • #2




    Nabil Ismail-Photography Talks
    Lebanese Photojournalist
    Official Page
    AlMughtareb Magazine
    1 يونيو 2017 ·
    "التقطت الصورة التي نراها في أحد مخيّمات اللاجئين على الحدود العراقيّة- التركيّة إبّان حرب الخليج الأولى بين أميركا والعراق عام 1992، تجوّلت مع عدستي باحثاً عن اللحظة والمكان المناسبَين للقطة. انتظرتُ طويلاً وصول قافلة المساعدات إلى المخيّم الذي لا سبيل للوصول إليه إلا عبر جرّار زراعي "التراكتور" أو ما شابه. أنا المصوّر المكلّف بهذه التغطية الصحافيّة، لبست ثوب "الثعلب" مهنيّاً وركضت مسرعاً لأحتلّ مكاناً لي في ذلك "التراكتور" المُحمّل بالخبز، والذي يتّجه إلى أطراف المخيم. ما إن مددت يدي لأصعد إلى الجرّار حتّى بدأ صراع من نوع آخر بيني وبين السائق الذي حاول منعي من الصعود!! عاندني وعاندته وقال: غير مسموح لك بالصعود. قلت مصرّاً: واجبي أن أكون قرب هذه القافلة. تعب السائق من إصراري وتعبت أنا من عناده، ثمّ تابع سيره وهو يشتمني!! أمسكت بطرف الجرّار وصعدت لأحتلّ جانبه الخلفي. سرنا باتّجاه التجمّع وهو يتابع شتمي، فأقفلت أذنيّ كي لا أسمع شتائمه وجلست مترقّباً لحظة الانقضاض على الحدث.
    توقّف الجرّار لعدم تمكّنه من متابعة طريقه أمام حشد كبير من الجياع الذين حاصروه كالسوار على المعصم، وبدأوا بالتدافع والتزاحم، فقد انتظروا طويلاً. كانوا أجساداً هزيلة أتعبها الجوع والانتظار. اتّجهوا نحونا شاهرين أياديهم التي مُدّت تجاهنا كسيوف لها عيون وتتحيّن الفرصة للانقضاض على بعض الأرغفة. نهض السائق من مكانه وبدأ برمي أرغفة الخبز باتّجاههم للحدّ من هذا التدافع، وفي هذه اللحظة بدأتُ صراعي مع الحدث مستخدماً حواسي الخمس، والكاميرا تتنقّل بين يديّ وعينيّ، هم يبحثون عن الخبز وأنا أبحث عن اللقطة. أنا وعدستي لم نكن نعني لهم شيئاً، الرغيف أهمّ، الخبز مطلبهم، لم أنتبه أين أجلس وأين أرمي بجسدي، لحظات مرّت كلمح البصر، أحسست بجسدي يُسحب بقوّة، وأيادٍ تشدّني بعنف من كتفي وتحاول قلبي إلى الوراء وكأنّها تحاول إبعادي عن الحلبة. التفت السائق نحوي وصرخ في وجهي: انسحب انسحب بسرعة قبل أن تخسر كلّ شيء تحمله وترتديه!!!
    نزلتُ من على ظهر الجرّار، حال شعوري أنّني التقطت ما أريد من صور لما يحدث حولي، ولشعوري أيضاً أنّهم في هذه اللحظات من الغضب والجوع قد اعتقدوا أنّني جزء من حمولة الجرّار وما أحمله من معدّات تصوير مباح لهم. ابتعدت عنهم مسرعاً، تاركاً العراك مستمرّاً بين الأيادي الممتدّة إلى الفراغ وعدستي التي احتضنتها خائفاً من أن تهرب منها اللحظة التي أرّختها في ذلك الوقت وفي ذلك المكان".
    تصوير: نبيل اسماعيل



    #مجلة_المغترب #صورة_حكاية
    #almughtareb_magazine
    — مع ‏‎Nabil Ismail-Photography Talks‎‏.

    تعليق


    • #3
      اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	nabil-ismail-768x461.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	73.6 كيلوبايت  الهوية:	5065

      نبيل إسماعيل.. مقاتل من أجل الصورة
      ١٧ ديسمبر ٢٠١٦
      حمزة عليان :
      نقيب ومصور صحافي، عنده حكايات تملأ صفحات من الكتب، مثلما يمتلك الآلاف من الصور التي يختزنها وينتظر الوقت المناسب لاصدارها في موسوعات، هو اليوم يحتل مساحة واسعة من الحضور بكاميرته وعدساته على المستوى اللبناني والعربي والدولي، كان شعلة من النشاط والحركة في مؤتمر الفكر العربي الذي عقد في أبوظبي الأسبوع الماضي، واختير ليكون «وجهاً في الأحداث».
      ■ العالم عنده ذاهب الى الصورة، ومستقبل الصحافة العربية -كما يراه- مرهون بجعل الصورة قبل الخبر، وليس تابعاً له، ومثله الأعلى في أحاديثه التي يأسر فيها مستمعيه ولا يتوقف عن الكلام هو pete sauza (بيت سوزا) المصور الرسمي للرئيس الأميركي باراك أوباما الذي يصعد قبله على الطائرة، ويشكل بالنسبة له النافذة التي يطل منها الرئيس على العالم، أي الصور التي التقطها له طوال 8 سنوات من عمله في البيت الأبيض كانت مثيرة للاهتمام، أبرزت لحظات ومشاهد تبين الجانب الآخر من شخصية أوباما لم يكن أحد يعرفها لولا هذا الرجل.
      ■ مرجع في عالم التصوير الصحافي، وصاحب خبرة فنية (تكنيك) تمتد الى 36 سنة في هذا العالم، يشيرون اليه بانه النقيب والمصور الأكثر تطوراً في عالم الصورة الصحافية.
      ■ الصحافة الأجنبية علمته ثقافة الصورة واعطته الشجاعة والتكنيك، بينما الصحافة العربية زرعت فيه الخوف، ونظرت اليه بانه «الجسم المريض»، نظراً للصورة التي رسمها المجتمع للمصدر الصحافي بانه يوازي عامل البدالة!
      ■ يستشهد بصورة الأميرة ديانا مع دودو الفايد وهما على الشاطئ، والتي رفعت توزيع صحف التابلويد البريطانية من 3 ملايين نسخة في اليوم الى 9 ملايين، بفضل الصورة، ولا شيء آخر، فالحدث هو الصورة، وهذا ما ينادي به ويسعى الى ان تأخذ به الصحافة العربية، لأنه بمنزلة حبل الانقاذ، وشعاره «عليكم بتغيير المنهج باتجاه فوتوغرافية الحدث»، فالصورة هي التي تبيع وتسوق الصحيفة.
      ■ نبيل، يقاتل من أجل الصورة، يراها ويرسمها في ذهنه قبل ان يلتقطها وقبل حدوثها، هو مثل القناص يصوّب كاميرته باتجاه الهدف، ودائماً يتوقع غير المألوف، فقد بقي راصداً لجلسة الرئيس السوري حافظ الأسد لعشر سنوات، عندما كان يعمل في وكالة الصحافة الفرنسية، كي يغير من حركة ووضع رجليه، بان يضع الواحدة على الأخرى، لكنه لم يفعل؟
      ■ يجتهد بالتقاط الصورة قبل أن تتعرض إلى «التجميل والرتوش» من قبل رجال الأمن والحرس والمستشارين الذين يلتفون حول المسؤول، فقد كان له الدور والأسبقية بالتقاط صورة إيلي حبيقة أحد قيادات «القوات اللبنانية» في الحرب الأهلية اللبنانية، عندما اقتنصها في مناسبة لا تخطر على بال أحد، ولم يكن وجهه وصورته قد خرجا بعد إلى العالم سنة 1984.
      ■ ما زالت الكاميرا، من وجهة نظره، مصدر خوف لدى المسؤولين الكبار في العالم العربي، وعبارة «انتبهوا.. لقد جاء المصورون» تبقى ترن في أذنيه قبل أن يضعوا عيونهم على عدساتهم، متهيبين، يقظين، خوفاً من أن تؤخذ لهم لقطة بعكس ما يشتهون.. ولديه الآلاف منها التي تتحرج الصحف من نشرها.
      ■ المستقبل سيكون للصورة، والصحافة العربية عليها أن تتصالح مع نفسها وتعتمد على «الذاكرة البصرية» التي ستكون مفتاح الصمود والاستمرار والبقاء في العالم الرقمي، فبعد مئة سنة أو أكثر من «تقديس» الخبر، باتت الصورة اليوم هي التي تسبق وتحيي الحدث.
      ■ 14 سنة من العمل في الصحافة الأجنبية، وتغطية لمعظم الحروب التي وقعت في منطقة الشرق الأوسط، خرج بنتيجة مفادها أن الرأي العام هو الملهم وهو الأستاذ بالنسبة إليه.. ومن أعطاه الحافز للتغيير والتناغم معه.
      ■ عمله بوكالة الصحافة الفرنسية، والتي زار مقرها في باريس أول مرة، واصطحبه كبار المديرين إلى الطابق السفلي لكي يطلعه على «الخزنة»، وإذ به أمام مئات من الخزائن التي تحتفظ بها الوكالة وهي «الثروة» التي يعتنون بها.. يومها أدرك قيمة الصورة ومعناها، وهؤلاء غيّروا ثقافته ونقلوه من كونه موظفاً بمهنة إلى «مؤرخ بصري».
      ■ دوره أن يلتقط صورة لا يراها الرأي العام.. أي أن تكون خارج المألوف، فالمسؤول الأميركي أو الغربي بشكل عام يقف متأهباً ومنصتاً ومحترماً للمصور وللصحافي عندما يلتقي به أو يتحدث بمؤتمر، بينما موظف أمن عربي يمكنه أن يمنع أي مصور صحافي ومعه أي رئيس تحرير صحيفة عربية من ممارسة وظيفته.. بحجة أن الكاميرا والصحافي غير مرغوب بهما في المواقف الصعبة والخاصة.
      ■ في الغرب، ثقافة الصورة ملتصقة بالرأي العام، وهي نتاج نظام عام، يشترك ويقتنع به الرئيس والمصور ويعطيهما مساحة من التصرف والحرية، بعكس ما هو سائد في المجتمعات العربية.
      ■ لديه علاقات وأعمال تصوير متعددة وواسعة، فقد عمل مصور مهرجانات بعلبك وفرقة كركلا لأكثر من 25 سنة وأربع سنوات مع فيروز وزياد الرحباني، و10 سنوات مع الأمير خالد الفيصل ومؤسسة الفكر العربي، وتنقل بين عدد من الصحف والمجلات اللبنانية، كرئيس لقسم التصوير.
      ■ نبيل إسماعيل، قد يشبه الكثير من المصورين الصحافيين العرب الذين يتمتعون بحاسة سادسة، تمكنهم من معرفة الوجوه وطبائعها وسلوكياتها، صحيح ان المصور آخر من يتكلم، لكنه أول من يسمع، ويرصد، ويراقب ثم يخرج ما في جعبته من لقطات، وفي كل الأحوال يبقى «العين» التي لا تخطئ واليد التي لا تكل من حمل الكاميرا.
      ■ يتمتع بروح من الدعابة والنكتة بحيث يضفي على جلساته أجواء من الفرح والاستمتاع بحكاياته والمواقف التي مرت عليه، ليبوح بها أمام أصدقائه وزملائه، وكأنه خطيب مفوه، لم تعهده من قبل، فقد عرفناه رجلاً صامتاً وممعنا التحديق بالحركات والوجوه والمشاهد التي يبقى مترصداً لها ومستنفرا لحدوثها.
      نقابة المصورين
      من مؤسسي نقابة المصورين الصحافيين في لبنان التي تم اشهارها عام 1981 وتولاها الزملاء، زهير سعادة، وجورج سمرحيان، وعباس سلمان وعلي حسن وجمال الصعيدي، أما الزميل نبيل إسماعيل فقد اسندت اليه الرئاسة لمدة 8 سنوات.
      جمعية المصورين
      سبقت الجمعية إعلان تأسيس النقابة، وهي أي الجمعية كانت تتبع لنقابة الصحافة، ومن أبرز القياديين الذين تناوبوا على رئاستها الزملاء جاك فيليب ولبيب ريحان، وحبيب ضيا وجاك رزق.
      ممثل سينمائي!
      مارس التمثيل السينمائي بالصدفة، فقد كان أحد الوجوه التي ظهرت في الفيلم الذي أخرجه مارون بغدادي عن الحرب الأهلية في لبنان عام 1975 وكتب مادته الاستاذ سمير نصري، حيث قام بتمثيل الدور دون حاجة الى السيناريو ثم تبع ذلك بفيلمين آخرين.
      كاميرا وعدسات جديدة
      ينافسه باقتناء الكاميرا الجديدة، النائب سليمان فرنجية الذي يهوى الكاميرات منذ صغره ويعمل على ان يكون أول من يشتري الكاميرا لحظة نزولها السوق، يليه هو الحريص على ان يكون الرقم الثاني، فهو اليوم يحمل كاميرا Nikon-D5 ومن ماله الخاص هي والعدسات التي يحتاجها.
      السيرة الذاتية
      • نبيل إسماعيل
      • مواليد 1960
      • التحق بالجامعة اللبنانية ودرس العلوم الاجتماعية
      • أول عمل له كان في صحيفة «النداء» الناطقة باسم الحزب الشيوعي اللبناني، ثم تنقل بين «السفير» و«الوطن» ومجلة «الحرية» والأنوار، والآن في صحيفة «المستقبل» رئيسا لقسم التصوير.
      • مؤسس ورئيس قسم التصوير في وكالة الصحافة الفرنسية في بيروت والمصور المتجول في الشرق الأوسط.
      • أول عربي يفوز بـ «جائزة الصحافة العالمية» من امستردام عام 1985، ونال أكثر من 11 جائزة دولية اخرى.




      تعليق

      يعمل...
      X