همت فيه ذاك حـبـي
في هـواه رام قلـبــي
همت فيه في سكوني
في مرامي فيهِ راغبِ
ليتني ألقاه كلما همت
فيــه يا لي رحــبـــ
ليتني ألقاه كلما طفتُ
في أفـــكــارُ لُــبـــي
ما لقلبي في هواه
لا يرى مافيه خـطبِ
ليــتــنــي يومـاً أراه
بعد هذا الهم طيــبِ
يا فـؤادي ما هـــواي
كيف ألقاني مُحبـي
ليتنــي ما كنـــت إلا
طيرا مفتونًا بجنبي
يا فـــؤادي لن أرانـي
بعدُ ما ألقيـتُ نحبِ
عافني المحبوب حتى
تهت في أهواء قلبي
يا فؤادي ما منايا كم
أراني الـحـب ذنـبي
عمران عبدالله الزيادي
في هـواه رام قلـبــي
همت فيه في سكوني
في مرامي فيهِ راغبِ
ليتني ألقاه كلما همت
فيــه يا لي رحــبـــ
ليتني ألقاه كلما طفتُ
في أفـــكــارُ لُــبـــي
ما لقلبي في هواه
لا يرى مافيه خـطبِ
ليــتــنــي يومـاً أراه
بعد هذا الهم طيــبِ
يا فـؤادي ما هـــواي
كيف ألقاني مُحبـي
ليتنــي ما كنـــت إلا
طيرا مفتونًا بجنبي
يا فـــؤادي لن أرانـي
بعدُ ما ألقيـتُ نحبِ
عافني المحبوب حتى
تهت في أهواء قلبي
يا فؤادي ما منايا كم
أراني الـحـب ذنـبي
عمران عبدالله الزيادي