طيّف من الأشعة الكهرومغناطيسيّة}

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طيّف من الأشعة الكهرومغناطيسيّة}

    #صورة✖️ #معلومة
    ????
    هذه الصورة لسديم السرطان
    و هي مُركّبة من خمس صور التُقطت باستخدام خمسة تلسكوبات متطورة لالتقاط الصور، وكل تلسكوب مصمم لاستقبال نوع معين من الإشعاعات~{طيّف من الأشعة الكهرومغناطيسيّة}~ ( يمتدّ طولها الموجي من الراديو إلى الأشعة السينية)
    تُمثّل الألوان الأطوال الموجية كما يلي:

    ١/ التلسكوب الكبير جدًا VLA
    يرصد الموجات الراديوية، وتمثل هذه الموجات باللون الأحمر
    {( الموجات الراديوية تُظهر الحركة المغناطيسية للإلكترونات)}

    ٢/ تلسكوب سبيتزر الفضائي
    يرصد الأشعة تحت الحمراء، وتظهر باللون الأصفر.
    {( الأشعة تحت الحمراء تكشف عن الغبار والغازات الدافئة)}

    ٣/ تلسكوب هابل الفضائي
    يرصد الضوء المرئي، وتظهر باللون الأخضر.
    {( الضوء المرئي يبرز التفاصيل الملونة للغازات.)}

    ٤/ تلسكوب XMM-Newton
    يرصد الأشعة فوق البنفسجية، وتظهر باللون الأزرق.
    {( الأشعة فوق البنفسجية تُظهر المناطق الساخنة جدًا والطاقة العالية، خاصة حول النجم النيوتروني (النابض) في وسط السديم)}

    ٥/ مرصد تشاندرا للأشعة السينية
    يرصد (الأشعة السينية) باللون الأرجواني.
    {( الأشعة السينية أيضًا ، تُظهر المناطق الساخنة جدًا والطاقة العالية حول النجم النيوتروني (النابض) في وسط السديم)}

    كل تلسكوب يجمع #البيانات من السديم بناءً على #الإشعاعات التي يمكنه رصدها، وهذه البيانات تُترجم لاحقًا إلى #صور.
    ???
    كيف يتم معالجة البيانات وتحويلها إلى صور؟!
    _
    ~البيانات الخام التي يجمعها التلسكوب لا تكون بالألوان بشكل مباشر، بل تكون عبارة عن (( قياسات لشدة الإشعاع )) في مواقع مختلفة من السديم.
    يستخدم العلماء برامج حاسوبية لتحويل هذه البيانات إلى صور، ويُعطون كل نوع من الموجات لونًا محددًا لتمييزه.
    على سبيل المثال، الموجات الراديوية تُصور بالأحمر والأشعة السينية بالأرجواني وهكذا.
    هذه الخطوة تتطلب ضبط الألوان وشدة الإضاءة لضمان أن تكون الصور واضحة وتعكس التفاصيل بدقة.

    ~بعد ذلك خطوة محاذاة الصور ودمجها.
    بعد الحصول على الصور الخمسة، يقوم العلماء بمحاذاتها بدقة عالية.
    هذا يعني أنهم يضبطون مواقع الأجزاء المختلفة في السديم (مثل الخيوط الغازية أو المناطق الساخنة) لتتطابق في كل صورة، لأن التلسكوبات قد تكون التقطت الصور من زوايا أو أوقات مختلفة.
    بعد المحاذاة ، يتم #دمج الصور كأنها طبقات شفافة فوق بعضها البعض.
    في هذه العملية، تتداخل الألوان بناءً على المناطق التي تظهر فيها الموجات المختلفة.
    على سبيل المثال، إذا كانت منطقة معينة في السديم تظهر في الضوء المرئي (أخضر) والأشعة السينية (أرجواني) معًا، فإن اللون الناتج قد يكون خليطًا بينهما.
    ~ واخر خطوة هي التعديل النهائي للصورة .
    بعد الدمج، يقوم العلماء بمعالجة الصورة النهائية باستخدام برامج متخصصة لتحسين جودتها.
    يمكن أن يشمل ذلك زيادة #التباين أو التأكيد على التفاصيل المهمة مثل الغازات المضيئة أو الإشعاعات القوية القريبة من النجم النيوتروني في وسط السديم.
    الهدف من هذا التعديل هو جعل الصورة مفيدة علميًا (لدراسة خصائص السديم) وجذابة بصريًا للجمهور.
    ???
    حقوق الصورة ل/ مختبر الدفع النفاث .

    ✿✿✿✿✿✿ن'✿✿✿✿✿✿
    ?❂نَ━➸➽❥?
يعمل...