توقيع الشاعر الحسن الگامح لديوانه “مراكش التي”
في معرض النشر والكتاب الدولي بالرباط
شهد رواق مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال بالمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، يوم 19 أبريل 2025، حدثاً ثقافياً مميزاً: توقيع الشاعر والروائي الحسن الگامح لعمله الجديد “مراكش التي”، وهو التقاطع الخامس بين الصورة والقصيدة في تجربة الگامح الإبداعية. هذا العمل، الذي يجمع بين جماليات الصورة وسحر الكلمة، يقدم قراءة بصرية وشعرية لمدينة مراكش، المدينة الملهمة التي لطالما شكلت جزءاً أساسياً من ذاكرة وإبداع الكاتب.
يأتي هذا الديوان ليجسد رؤية فنية فريدة تمزج بين جماليات الصورة وعمق القصيدة، حيث يتلاقى الإبداع الشعري مع سحر الصورة الفوتوغرافية ليخلق عملاً فنياً متكاملاً. يقدم الديوان “مراكش التي” تحية للذاكرة البصرية والوجدانية لمدينة مراكش، المدينة التي لطالما شكلت مصدر إلهام للشعراء والفنانين.
الشاعر الحسن الگامح، المعروف بإسهاماته الأدبية والثقافية، وبتجربته الشعرية والروائية المتفردة، يعود في هذا العمل إلى مراكش، المدينة التي يصفها بـ “الفاتنة” و”الساحرة” و”الملهمة”. إنها المدينة التي “تستهوي” الشاعر، وتسكنه قبل أن يزورها، من خلال تاريخها العريق وأحداثها المجيدة. مراكش، كما يراها الگامح، ليست مجرد مدينة، بل هي قصيدة مفتوحة على كل الاحتمالات، مدينة ترحب بزائريها وتدعهم يتيهون في دروبها الضيقة ودهاليزها التي تنيرها أشعة الشمس.
المصدر مجلة مدارات الثقافية العدد الستون
في معرض النشر والكتاب الدولي بالرباط
شهد رواق مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال بالمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، يوم 19 أبريل 2025، حدثاً ثقافياً مميزاً: توقيع الشاعر والروائي الحسن الگامح لعمله الجديد “مراكش التي”، وهو التقاطع الخامس بين الصورة والقصيدة في تجربة الگامح الإبداعية. هذا العمل، الذي يجمع بين جماليات الصورة وسحر الكلمة، يقدم قراءة بصرية وشعرية لمدينة مراكش، المدينة الملهمة التي لطالما شكلت جزءاً أساسياً من ذاكرة وإبداع الكاتب.
يأتي هذا الديوان ليجسد رؤية فنية فريدة تمزج بين جماليات الصورة وعمق القصيدة، حيث يتلاقى الإبداع الشعري مع سحر الصورة الفوتوغرافية ليخلق عملاً فنياً متكاملاً. يقدم الديوان “مراكش التي” تحية للذاكرة البصرية والوجدانية لمدينة مراكش، المدينة التي لطالما شكلت مصدر إلهام للشعراء والفنانين.
الشاعر الحسن الگامح، المعروف بإسهاماته الأدبية والثقافية، وبتجربته الشعرية والروائية المتفردة، يعود في هذا العمل إلى مراكش، المدينة التي يصفها بـ “الفاتنة” و”الساحرة” و”الملهمة”. إنها المدينة التي “تستهوي” الشاعر، وتسكنه قبل أن يزورها، من خلال تاريخها العريق وأحداثها المجيدة. مراكش، كما يراها الگامح، ليست مجرد مدينة، بل هي قصيدة مفتوحة على كل الاحتمالات، مدينة ترحب بزائريها وتدعهم يتيهون في دروبها الضيقة ودهاليزها التي تنيرها أشعة الشمس.
المصدر مجلة مدارات الثقافية العدد الستون
تعليق