تويت
بعد نجاح الجزء الأول من فيلم The Godfather طلب المخرج "فرانسيس فورد كوبولا" من الكاتب "ماريو بوتزو" أن يطور بعض الأفكار لجزء ثاني من الفيلم.
وحيث أن بوتزو كان يظن أن نجاح الفيلم الأول كان صدفة لأنه أعتبر نفسه كاتب سيناريو هاوي وانه اول مره يكتب سيناريو فيلم، ولأن هذه المرة لم يكن لديه مادة يستوحي منها سيناريو كما هو الحال في الجزء الأول (حيث إستوحى السيناريو من الرواية التي كتبها بنفسه) فخاف بوتزو بشدة أن يخيب آمال "كوبولا" وطاقم العمل ويؤلف شيئا دون التوقعات ويفشل فشلا ذريعا.
ولكي يطور بوتزو قدراته ويُعِدْ نفسه على أكمل وجه، قرر أن يشتري كتابا شهيرا لتعليم فن كتابة السيناريو بشكل إحترافي، وبعدما فتح بوتزو الكتاب حيث وجد أن أول نصيحة يطلبها الكتاب من القارئ هي أن يقرأ سيناريو الجزء الأول من The Godfather كمثال ومرجع على السيناريو الحديث في أكمل وأروع صوره، ليُصدَم بوتزو أن عمله الأول "الهاوي" هو المرشد والدليل دون حتى أن يدري..
حاليا يُصنَّف فيلم (The Godfather) كأفضل فيلم في تاريخ السينما والجزء الثاني للفيلم كأعظم جزء ثاني.
وحيث أن بوتزو كان يظن أن نجاح الفيلم الأول كان صدفة لأنه أعتبر نفسه كاتب سيناريو هاوي وانه اول مره يكتب سيناريو فيلم، ولأن هذه المرة لم يكن لديه مادة يستوحي منها سيناريو كما هو الحال في الجزء الأول (حيث إستوحى السيناريو من الرواية التي كتبها بنفسه) فخاف بوتزو بشدة أن يخيب آمال "كوبولا" وطاقم العمل ويؤلف شيئا دون التوقعات ويفشل فشلا ذريعا.
ولكي يطور بوتزو قدراته ويُعِدْ نفسه على أكمل وجه، قرر أن يشتري كتابا شهيرا لتعليم فن كتابة السيناريو بشكل إحترافي، وبعدما فتح بوتزو الكتاب حيث وجد أن أول نصيحة يطلبها الكتاب من القارئ هي أن يقرأ سيناريو الجزء الأول من The Godfather كمثال ومرجع على السيناريو الحديث في أكمل وأروع صوره، ليُصدَم بوتزو أن عمله الأول "الهاوي" هو المرشد والدليل دون حتى أن يدري..
حاليا يُصنَّف فيلم (The Godfather) كأفضل فيلم في تاريخ السينما والجزء الثاني للفيلم كأعظم جزء ثاني.