تويت
Jacopo Cardillo aka
جاكوبو كارديلو اكا
جاكوبو كارديلو المعروف أيضاً باسم Jago هو نحات إيطالي معاصر شاب ، بفضل منهج مبتكر وموضوعات ذات صلة بالثقافة السريالية أو البوب ، أعاد التأكيد على اهتمامه بشكل فني مرتبط في خيالنا بالتقاليد الكلاسيكية.
يبدو أن Jago لديه القدرة على قولبة الرخام والحجر ، لجعلها طرية مثل البلاستيسين وتحويلها إلى مواد حية ، مصنوعة من اللحوم والعضلات والدم. يكشف عن الروح الخفية وفي نفس الوقت يعيد تشكيلها إلى اللغات المعاصرة.
أعماله عبارة عن تمارين وتجارب فنية على إدراك المادة. يلعب على الإحساس بالكتلة واللمس ، على الخصائص الفيزيائية للمادة التي يستخدمها ، ويظهرها ناعمة أو مرنة ، خفيفة أو ثقيلة ، سائلة وصلبة.
إنه يحفره ليبين لنا ما يخفيه ، ويكتشف طبقاته العضوية المختلفة.
بالإضافة إلى العمل على المادة ، فإن المدهش هو النهج المتبع في شكل فني يتلاعب بمفهوم الذاكرة وعلاقته بالوقت ، مما يسمح بإبداع أعمال معاصرة وأبدية.
أعماله أصلية وبالنظر إليها لا يمكنك الهروب من السحر الذي تنبعث منه. إنها تلفت الأنظار وتحدث الفارق بين صفوف الفنانين النشطين في مجتمعنا اليوم. في الواقع ، إنه يرفض الموافقة الجماعية ويحاول التعبير عن إبداعه من خلال إظهار عالمه لنا.
يقول عن نفسه: "أمامي هناك 7 مليارات فنان وأنا أعلم أنني الأخير ، لكن هذه ليست مشكلة ولا عقبة لأنني أسير في الاتجاه المعاكس بالضبط".
جاكوبو كارديلو اكا
جاكوبو كارديلو المعروف أيضاً باسم Jago هو نحات إيطالي معاصر شاب ، بفضل منهج مبتكر وموضوعات ذات صلة بالثقافة السريالية أو البوب ، أعاد التأكيد على اهتمامه بشكل فني مرتبط في خيالنا بالتقاليد الكلاسيكية.
يبدو أن Jago لديه القدرة على قولبة الرخام والحجر ، لجعلها طرية مثل البلاستيسين وتحويلها إلى مواد حية ، مصنوعة من اللحوم والعضلات والدم. يكشف عن الروح الخفية وفي نفس الوقت يعيد تشكيلها إلى اللغات المعاصرة.
أعماله عبارة عن تمارين وتجارب فنية على إدراك المادة. يلعب على الإحساس بالكتلة واللمس ، على الخصائص الفيزيائية للمادة التي يستخدمها ، ويظهرها ناعمة أو مرنة ، خفيفة أو ثقيلة ، سائلة وصلبة.
إنه يحفره ليبين لنا ما يخفيه ، ويكتشف طبقاته العضوية المختلفة.
بالإضافة إلى العمل على المادة ، فإن المدهش هو النهج المتبع في شكل فني يتلاعب بمفهوم الذاكرة وعلاقته بالوقت ، مما يسمح بإبداع أعمال معاصرة وأبدية.
أعماله أصلية وبالنظر إليها لا يمكنك الهروب من السحر الذي تنبعث منه. إنها تلفت الأنظار وتحدث الفارق بين صفوف الفنانين النشطين في مجتمعنا اليوم. في الواقع ، إنه يرفض الموافقة الجماعية ويحاول التعبير عن إبداعه من خلال إظهار عالمه لنا.
يقول عن نفسه: "أمامي هناك 7 مليارات فنان وأنا أعلم أنني الأخير ، لكن هذه ليست مشكلة ولا عقبة لأنني أسير في الاتجاه المعاكس بالضبط".
