تويت
Philippe Faraut
فيليب فاروت
حصل فيليب فاروت على شهادته في نحت الخشب وبناء الأثاث الفرنسي الفاخر من Germain Sommeillier في Annecy ، فرنسا ، منزل طفولته. ونظراً لكونه مسافر شغوف ، فقد أتيحت له الفرصة لدراسة ثقافات العديد من البلدان في أوروبا وآسيا وإفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي ، مما أثر على عمله في فن البورتريه.
بعد تأسيس إقامته في الولايات المتحدة عام 1992 ، طور اهتمامه بنمذجة الرأس بالطين.
من خلال بحثه المكثف للوجه البشري ، طور أسلوباً لنمذجة الصورة التي يشاركها مع طلاب النحت خلال فصوله وندواته العديدة في النحت التي تدرس في جميع أنحاء الولايات المتحدة. من أجل مساعدة طلابه ، أنشأ فيليب مجموعة من لوازم النحت وسلسلة فيديو تعليميًا عن النحت وكتابين للنحت يشرحان بالتفصيل عمليته في رسم البورتريه بالطين. يستخدم الفنانون في مجالات مثل الرسم التوضيحي والنحت وإعادة بناء الطب الشرعي والتعليم الفني والسينما والمسرح أقنعته ثلاثية الأبعاد كمرجع لعملية الشيخوخة ودراسات متعمقة للتعبير. يشعر فيليب أن الاهتمام المتجدد واستعداد الفنانين للعودة إن دراسة الشكل البشري لديها القدرة على إعادة تقدير مجتمعنا للجمال التقليدي.
ابتكر فيليب العديد من الأعمال الأصلية التي تتراوح من التماثيل الخزفية مقاس 6 بوصات إلى الآثار المصنوعة من الحجر والبرونز. عرض منحوتاته في العديد من المعارض والمسابقات الوطنية بما في ذلك العديد من المعارض السنوية لجمعية النحت الوطنية التي عُرضت في مدينة نيويورك وحدائق بروكغرين ، ساوث كارولينا ، بالإضافة إلى المعرض السنوي لجمعية البورتريه الأمريكية في مدينة نيويورك ومركز تجديد الفن. مسابقة سنوية.
خلال السنوات العشرين الماضية ، قام فيليب بتدريس ندوات حول نمذجة الرأس والشكل من الطين في جميع أنحاء الولايات المتحدة وكندا وفرنسا في استوديوهات ومؤسسات خاصة مثل متحف لونجفيو للفنون الجميلة في تكساس وأكاديمية جراند سنترال في مدينة نيويورك .
جنباً إلى جنب مع زوجته تشاريس ، أتاح الزوجان تقنيات فيليب للطلاب في شكل إنتاج فيديو ، بالإضافة إلى سلسلة من الكتب التعليمية.
-large.jpg?format=jpg&w=320)
فيليب فاروت
حصل فيليب فاروت على شهادته في نحت الخشب وبناء الأثاث الفرنسي الفاخر من Germain Sommeillier في Annecy ، فرنسا ، منزل طفولته. ونظراً لكونه مسافر شغوف ، فقد أتيحت له الفرصة لدراسة ثقافات العديد من البلدان في أوروبا وآسيا وإفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي ، مما أثر على عمله في فن البورتريه.
بعد تأسيس إقامته في الولايات المتحدة عام 1992 ، طور اهتمامه بنمذجة الرأس بالطين.
من خلال بحثه المكثف للوجه البشري ، طور أسلوباً لنمذجة الصورة التي يشاركها مع طلاب النحت خلال فصوله وندواته العديدة في النحت التي تدرس في جميع أنحاء الولايات المتحدة. من أجل مساعدة طلابه ، أنشأ فيليب مجموعة من لوازم النحت وسلسلة فيديو تعليميًا عن النحت وكتابين للنحت يشرحان بالتفصيل عمليته في رسم البورتريه بالطين. يستخدم الفنانون في مجالات مثل الرسم التوضيحي والنحت وإعادة بناء الطب الشرعي والتعليم الفني والسينما والمسرح أقنعته ثلاثية الأبعاد كمرجع لعملية الشيخوخة ودراسات متعمقة للتعبير. يشعر فيليب أن الاهتمام المتجدد واستعداد الفنانين للعودة إن دراسة الشكل البشري لديها القدرة على إعادة تقدير مجتمعنا للجمال التقليدي.
ابتكر فيليب العديد من الأعمال الأصلية التي تتراوح من التماثيل الخزفية مقاس 6 بوصات إلى الآثار المصنوعة من الحجر والبرونز. عرض منحوتاته في العديد من المعارض والمسابقات الوطنية بما في ذلك العديد من المعارض السنوية لجمعية النحت الوطنية التي عُرضت في مدينة نيويورك وحدائق بروكغرين ، ساوث كارولينا ، بالإضافة إلى المعرض السنوي لجمعية البورتريه الأمريكية في مدينة نيويورك ومركز تجديد الفن. مسابقة سنوية.
خلال السنوات العشرين الماضية ، قام فيليب بتدريس ندوات حول نمذجة الرأس والشكل من الطين في جميع أنحاء الولايات المتحدة وكندا وفرنسا في استوديوهات ومؤسسات خاصة مثل متحف لونجفيو للفنون الجميلة في تكساس وأكاديمية جراند سنترال في مدينة نيويورك .
جنباً إلى جنب مع زوجته تشاريس ، أتاح الزوجان تقنيات فيليب للطلاب في شكل إنتاج فيديو ، بالإضافة إلى سلسلة من الكتب التعليمية.