تصحيح هفوات التوراتيين التي مزقت العالم الحديث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تصحيح هفوات التوراتيين التي مزقت العالم الحديث

    تصحيح هفوات التوراتيين التي مزقت العالم الحديث
    الكيبولان هو اسم افريقيا المعاصرة وافريقيا هو الاسم الحقيقي لما يسمى اليوم جزيرة العرب
    والجزيرة العربية الفراتية شرق اشور هي الموضع الحقيقية للعرب والاسلام
    ------------
    ١- لو لم يتم استعمار أفريقيا من قبل أوروبا، لكان اسمها اليوم ارض (الكيبولان) هذا هو الاسم، العالم الواحد، والقارة الواحدة، قارة الكيبولان الجميلة والمليئة بالموارد الطبيعية
    esq هولز جورج المدير التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية والتجارية العالمية، رئيس غرفة التجارة والصناعة العالمية،

    ٢- افريقيا تاريخياً كانت قارة صحراوية وهذا يتوافق مع الجزيرة الحبشية (العربية انتحالا)
    ٣- جزيرة العرب كانت تعرف عند الرومان بانها البلاد السعيدة لكثرة شجرها وما تنتجه من غلات ومنتجات زراعة واشجار بخور وهذا لايتوافق قطعا مع الصحراء القاحلة
    ٤- لم يكن اي رحال او جغرافي ليتصور انه في جزيرة حين يتجول في الصحراء القاحلة (الجزيرة العربية المنحولة) لم يخطر له قط وابدا انه في جزيرة وهو يقطع تلك الصحارى القاحلة الشاسعة ولو سمع احد يقول له انك في جزيرة لسخر منه لكن تم نقل مصطلح الجزيرة العربية الفراتية الى الصحراء القاحلة وكل ذلك بسبب انتحال موضع روما الاولى كما بينا فالامر جرهم اليه الاضطرار ولانعتقد انه متعمد بل سلسلة من التزييف استمرت الف عام من اعادة رسم الجغرافيا الى ان توقفت مع عصر الانترنت وتوفر اليات التحقيق المعقدة المتطورة

    ٥- ان القارة التي تسمى اليوم افريقيا لم تكن تعرف بهذا الاسم من قبل شعبها ولافي نقوش شعوبها واثارهم بل كانت تسمى ب كبولان او كيبولان ولعلها من كيبو و لان اصل لفظ لاند اي ارض الكيبو، تؤكد ذلك إحدى المدارس الفكرية أن أفريقيا كان يشار إليها في الأصل باسم الكيبولان من قبل شعبها، قبل وقت طويل من ظهور اسم أفريقيا الحديث نسبيا . فالكيبولان هو مصطلح أصلي لم يطلقه الأوروبيون على تلك المنطقة.

    ٦- يؤكد المؤرخ السنغالي الراحل الدكتور أنتا ديوب، في كتابه " تاريخ أفريقيا الكيميطي" ، أن الاسم القديم لأفريقيا كان ألكيبو لان. ويذكر أن اسم الكيبولان كان يستخدمه المغاربة والنوبيون والإثيوبيون وغيرهم من السكان الأصليين. (طبعا هو لايدري بمعضلة الجغرافيا فلاناخذ بكل رايه هو او غيره بل ما اصاب فيه فمؤكد هو لم يخطر له ان تلك ليست افريقيا التاريخية التي كانت تعتبر قارة صحراوية والدليل ان افريقيا تعني باليونانية ( القارة التي ليس فيها برد) وهذا يوافق صحراء الحبش الخليج المعاصر ولايوافق افريقيا الخصيبة اخصب بلاد العالم والاكثر كثافة حيوانية قبل قدوم الموج الاستعماري الغربي الذي دمرها وخربها ونشر فيها الجوع والفقر والانقراض لمخلوقاتها ..

    ٧- أصل كلمة أفريقيا: نظريات الأصل الأوروبي( يقصدون اصل يوناني وروماني) اذ يتوهمون ان اليونان كانت في ارض الالبان المعاصرة ( اليونان المنحولة) وبلاد الطليان التي سرقت تاريخ روما الاولى ، وثبت لنا ان عواصمها كانت في الشام المنحول وفيها موضع نزول اوربا الصورية التي سميت البلد باسمها ( دورا اوربوبس)
    أن الاصح هو ان أصل كلمة أفريقيا يعود إلى التسلل القديم اليوناني والروماني والعربي واثم للاتيني وحتى الهولندي اخيرا الذي وضع الاسم إلى قارة تمتاز بانها جزيرة قاحلة حارة موحشة لابرد فيها وهي صحراء الخليج المعاصرة . كما يؤكد الباحثون ولم يكن شعب افريقيا المعاصرة يعرفون انفسهم بافارقة حتى اصحاب الحضارة الايجبتية العظيمة البديعة فلم يكن احد منهم يعرف لفظ افريقيا بينما نجد اصل لكلمة كيبولان

    ٨- التعريف اللاتيني لمعنى اسم افريقيا ( افريقيا القديمة الحقيقية الصحراوية) هو مشمس او ما يتعلق بالشمس والحر وهذا يتوافق مع صحراء مايسمى الجزيرة العربية ولايتوافق مع افريقيا كثيفة الدغل والغابات والمياه والحياة البرية الاضخم والاكثر كثافة على الارض
    ..
    ٩- الكتاب المقدس يؤكد ان كوش وافريقيا القديمات الحقيقيات فهن قريبات جغرافيا من جنة عدن والتي قربها نهري دجلة والفرات اي ان المنطقة متصلة اتصال مباشر ببلاد النهرين (الاسم ايضا خاطيء فبلاد النهرين تشمل فقط منطقة محددة في العراق المعاصر والا فتفرعات الانهار اكثف واكثر من ان تحصر بنهرين فالنهر الواحد ينقسم نهرين او اكثر في كل منطقة من هذه الارض الخصيبة وهي بلاد يصدق ان نقول عنها (تجري من تحتها وتجري حولها الانهار في كل شبر منها) قبل قدوم الصهاينة والتاتار والحبشان والافغان لتخريبها الاخير وطمرها وازالة حواضرها واشجارها

    ١٠- يبين بعض العلماء بأن من وضع لفظ افريقيا هم اليونان و كلمة أفريقيا من أصول يونانية. و"فريك" هي كلمة يونانية تعني "أرض البرد والرعب". وعندما تسبقها البادئة "a-" تتشكل كلمة "أفريك" التي تحمل المعنى المعاكس: "أرض خالية من البرد والرعب". وهذا يحدد بشكل مناسب القارة ومناخها على النقيض من ارض الهلال الخصيب التي تمتاز بحسن مناخها وهي كما نعتقد ارض اليونان الحقيقية الاولى وليست اليونان في بلاد الالبان المعاصرة التي انتحل لها الاستشراق تاريخ اليونان فكل شبر من العالم القديم تغير ساعة زيف الكارولنجيون موضع روما الاولى.

    ١١- لاتوجد نقوش في الصحراء الحبشية تذكر اسم محدد وواضح يبين انها ارض العرب بل نقش واضح مثبت ومؤكد منقوش عليه بوضوح اسم ( افريقيا ) ٠
يعمل...
X