أعلنت جائزة حمدان بن محمد للتصوير. عن الفائزين بالجوائز الخاصة لموسم "التنوّع"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أعلنت جائزة حمدان بن محمد للتصوير. عن الفائزين بالجوائز الخاصة لموسم "التنوّع"


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣١١١٣-٢١١٨٤٤_Gmail.jpg 
مشاهدات:	44 
الحجم:	119.8 كيلوبايت 
الهوية:	177364
    جائزة حمدان بن محمد للتصوير تعلن عن الفائزين بالجوائز الخاصة لموسم "التنوّع"
    المصوّرة الإماراتية "فاطمة الموسى" تحصدُ جائزة "الشخصية الفوتوغرافية الواعدة"
    جائزة حمدان بن محمد للتصوير تعلن عن الفائزين بالجوائز الخاصة لموسم "التنوّع"
    • بن ثالث: فاطمة الموسى نموذج مُشرِّف لتفوّق صناعة الابتكار الإماراتية
    • فاطمة الموسى: التصوير لغةٌ نابعةٌ من دواخل الروح .. و"هيبا" لها مكانة خاصة جداً في قلوبنا
    • فرانس لانتينج: الجائزة شرفٌ كبيرٌ وتقديرٌ ثمين .. والتصوير لغةُ تواصلٍ عالميةٍ لكل الناس
    • مارجريت ستيبر: ممتنةٌ لـ"هيبا" على تكريم العاملين بهدوء للأجيال القادمة .. وهذه معادلتي في عالم التصوير
    13 نوفمبر2023
    أعلنت الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن الفائزين بالجوائز الخاصة للدورة الثانية عشرة للجائزة والتي كانت بعنوان "التنوّع"، حيث شَهِدَت هذه الدورة تقديم 3 فئاتٍ من الجوائز الخاصة هي "جائزة صُنّاع المحتوى" و"جائزة الشخصية الفوتوغرافية الواعدة" بجانب "الجائزة التقديرية" التي تُمنح للمصورين الذي ساهموا بشكلٍ إيجابيّ في صناعة التصوير الفوتوغرافي.
    المصورة الإماراتية فاطمة الموسى حصلت على "جائزة الشخصية الفوتوغرافية الواعدة" تقديراً لحضورها الفني المتوهّج من خلال منهجية بصرية تعتمد الأبيض والأسود بعيداً عن تشتيت الألوان، وإبداعها في استحضار الماضي وتخليد التاريخ وتجسيد تراث الأجيال السابقة وثقافتهم وأسلوب حياتهم. كما تصبو فاطمة إلى مشاركة إرثها وثقافتها من خلال أعمالها، وإلى تسليطِ الضوء على قِيم الانسجام والتعايش التي تُشكّل محطّ فخرٍ لها. فهي تؤمن بأنّ التصوير لغةٌ عالمية، وتعتزم الاضطلاع بدورٍ أساسي في دعم التفاهم والاحترام المتبادل بين مختلف ثقافات العالم. وقد فاز بالجائزة التقديرية للدورة الثانية عشرة، المصور الهولندي الشهير "فرانس لانتينج" نظراً لما قدَّمه خلال مسيرته كمصور حيث يُعدُّ أستاذاً وخبيراً فيه. حصد عشرات الجوائز والألقاب والتكريمات المرموقة وبعض كُتبهِ أعتُبِرت ضمن الأكثر تأثيراً في القرن العشرين، وكان له الفضل في استقطاب الاهتمام العالمي بقضايا بيئية هامة. أما "جائزة صُنّاع المحتوى" فقد مُنِحت للمصورة الأمريكية الشهيرة "مارغريت ستيبر"، التي وصفتها مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" عام 2013 بلقب "صاحبة الرؤية". زميلة مؤسسة غوغنهايم بالإضافة لعملها لصالح مجلة نيوزويك ووكالة أسوشيتد برس، وتُعرض صورها في عدة أماكن عريقة في العالم منها مكتبة الكونغرس الأميركي. حصدت ماجي عشرات الجوائز المرموقة وسافرت عبر أكثر من 70 بلداً وثقافة لتعايش آلاف القصص وتترجمها للغة الصورة بتمكّنٍ بصريّ يصعبُ على أي مصورٍ مجاراته، لأكثر من ثلاثة عقود.
    وفي تصريحٍ له قال سعادة الأمين العام للجائزة، علي خليفة بن ثالث: سعداء بالإعلان عن فائزينا بالجوائز الخاصة لهذه الدورة، والذين نجحوا في تقديم إسهاماتٍ فوتوغرافيةٍ مؤثّرة ومُعاصرة تلامسُ القضايا ذات الأولوية للشعوب والأمم. نهدفُ من خلال تقديم التكريم لهذه الشخصيات المميزة، لتقديمِ أمثلةٍ مرموقةٍ تُحتَذَى في مدى عطائها لصناعة التصوير العالمية ودعمها لكل المصورين المهتمين من كافة أرجاء العالم.
    وأضاف بن ثالث: إن تكريم المبدعين في الفئات الثلاث، لهو من صميم رسالة الجائزة المستلهَمة من فكر سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، وليُّ عهد دبي راعي الجائزة، في دعم الفنون وتشجيع الإبداع الثقافيّ والمعرفيّ، ودفع عجلة العمل والاكتساب والإنجاز. ونحن فخورون بوجود شخصيةٍ إماراتيةٍ عربية ذاتُ خطٍ فنيّ واعد ضمن قائمة الفائزين. هذا دليلٌ ساطع على الخط التصاعدي الإبداعي لصناعة الابتكار الإماراتية وللتفوّق النوعي في الفنون البصرية. ندعم هذا النوع من المواهب ليحقق طموحاته ضمن خارطة صناعة التصوير الدولية.
    المصورة الإماراتية فاطمة الموسى، قالت تعقيباً على فوزها بـ"جائزة الشخصية الفوتوغرافية الواعدة": أتقدّم بالشكر الجزيل والخالص إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، راعي الجائزة، كما أود أن أتقدّم بالشكر الجزيل إلى مجلس الأمناء والرائعين فريق على القيمة الكبيرة والدعم الذي تقدمه "هيبا" لمجتمع المصورين على المستوى الدولي. شكراً لتشجيع ودعم الفن والثقافة والابتكار. تحتل "هيبا" مكانة خاصة جداً في قلوبنا. الكلمات لا تستطيع التعبير بما أشعر به من فخر وتشريف، الفوز يعني بالنسبة لي أن يتم الإشادة بي وتقديري وتكريم عملي الجاد على مدار سنواتٍ كان دافعي فيها هو الشغف.
    وأضافت: التصوير الفوتوغرافي فنٌ راقٍ ولغة يفهمها كل الناس، فهي تنبع من دواخل الروح، ولها أحاسيس وتعابير وأحاسيس داخلية. العالم مليء بالقصص التي يمكن روايتها والإلهام موجود في كل مكان حولنا. أتطلع لإيصال صورة إيجابية وأن أكون سفيرةً للأعمال الهادفة التي ترتكز على قيم الخير والتسامح والاحترام المتبادل مع ثقافات الدول المختلفة في العالم.
    المصور الهولندي الشهير "فرانس لانتينج" الفائز بالجائزة التقديرية قال بمناسبة فوزه: الحصول على الجائزة شرفٌ كبيرٌ وتقديرٌ ثمين، أتقدّم بالشكر والامتنان لـ"هيبا". الجائزة عزَّزت يقيني بأن التصوير لغة تواصل عالمية للناس في كل مكان. أهدف بعملي
    ​​​​​​​
يعمل...
X