طريقة مبتكرة لتنقيب عن الذهب
نهى حوا
ليست المطاعم مساحات لتناول الطعام فحسب، بل إن لها قصصاً وحكايات فريدة تسردها على زوارها، بعضها يتباهى بأصالة أطباقه وتصاميمه التي تعيدنا إلى أزمان مضت، وبعضها يتفاخر بخلطات عصرية مبتكرة تتماشى مع حقبة العولمة.
بينما أخرى تضعنا في أجواء سريالية حتى تنقلنا إلى عالم من المستقبل، وهذا هو حال مشهد المطاعم بدبي الذي يضيء عليه موقع أخبار صناعة السفر «سكيفت»، لافتاً إلى تعدد الأفكار التي تضع المفاجآت وسرد القصص في صلب تجربة «تناول الطعام» في دبي.
ويفيد الموقع بأن الطهاة، في ظل ارتفاع توقعات المستهلكين، كانوا يواصلون رفع الرهان ليس على مطبخهم فحسب، ولكن أيضاً على تجربة تناول الطعام أيضاً، من أجل التميز أمام الضيوف.
وفي مثال على مطعم يقدم تجربة مدفوعة بالمشهدية والقصص، يشير الموقع إلى مطعم حائز نجمة ميشلان افتتح أخيراً في نخلة جميرا للطاهي البريطاني هيستون بلومنتال، تستكشف قائمة وجباته، حسب المطعم، «أذواق ونكهات بريطانيا التي يعود تاريخها إلى القرن الثالث عشر، من مائدة المزارعين إلى البلاط الملكي في إنجلترا».
ويستخدم عنصر المفاجأة للترفيه عن ضيوفه، إذ تستقبلهم فاكهة أناناس مشواة عملاقة دوّارة على بكرة معقدة، مبنية على تصميم ساعة من القرن الـ16 كانت تستخدم في البلاط الملكي البريطاني، في مثال على طعام يستخدم المفاجأة لتحويل طبق تقليدي يدعى «تفاح من ذهب» إلى طبق مطبخ معاصر. ومن أشهر أطباق المطعم أيضاً كبد دجاج متخفٍّ في زي ماندرين، يتطلب إعداده 5 ساعات عمل كل يوم من قبل ثلاثة طهاة.
نهى حوا
ليست المطاعم مساحات لتناول الطعام فحسب، بل إن لها قصصاً وحكايات فريدة تسردها على زوارها، بعضها يتباهى بأصالة أطباقه وتصاميمه التي تعيدنا إلى أزمان مضت، وبعضها يتفاخر بخلطات عصرية مبتكرة تتماشى مع حقبة العولمة.
بينما أخرى تضعنا في أجواء سريالية حتى تنقلنا إلى عالم من المستقبل، وهذا هو حال مشهد المطاعم بدبي الذي يضيء عليه موقع أخبار صناعة السفر «سكيفت»، لافتاً إلى تعدد الأفكار التي تضع المفاجآت وسرد القصص في صلب تجربة «تناول الطعام» في دبي.
ويفيد الموقع بأن الطهاة، في ظل ارتفاع توقعات المستهلكين، كانوا يواصلون رفع الرهان ليس على مطبخهم فحسب، ولكن أيضاً على تجربة تناول الطعام أيضاً، من أجل التميز أمام الضيوف.
وفي مثال على مطعم يقدم تجربة مدفوعة بالمشهدية والقصص، يشير الموقع إلى مطعم حائز نجمة ميشلان افتتح أخيراً في نخلة جميرا للطاهي البريطاني هيستون بلومنتال، تستكشف قائمة وجباته، حسب المطعم، «أذواق ونكهات بريطانيا التي يعود تاريخها إلى القرن الثالث عشر، من مائدة المزارعين إلى البلاط الملكي في إنجلترا».
ويستخدم عنصر المفاجأة للترفيه عن ضيوفه، إذ تستقبلهم فاكهة أناناس مشواة عملاقة دوّارة على بكرة معقدة، مبنية على تصميم ساعة من القرن الـ16 كانت تستخدم في البلاط الملكي البريطاني، في مثال على طعام يستخدم المفاجأة لتحويل طبق تقليدي يدعى «تفاح من ذهب» إلى طبق مطبخ معاصر. ومن أشهر أطباق المطعم أيضاً كبد دجاج متخفٍّ في زي ماندرين، يتطلب إعداده 5 ساعات عمل كل يوم من قبل ثلاثة طهاة.