تويت
Ricardo Celma
ريكاردو سيلما
ولد ريكاردو سيلما في بوينس آيرس. ظهرت مهنته الفنية في سن الخامسة عندما بدأ في حضور ورشة عمل فنية واستمر في ذلك لمدة 20 عاماً.
في نهاية المدرسة الثانوية التحق بالمدرسة الوطنية للفنون الجميلة بريليديانو بيريريدون ، حيث حصل على لقب أستاذ وطني للرسم والرسم ، بدرجات ممتازة.
وبعد بضع سنوات ، حصل على درجة البكالوريوس في الفنون البصرية من الجامعة الوطنية للفنون (UNA).
تعتبر أعماله جزءًا من مجموعات المتاحف الدائمة وكذلك المجموعات الخاصة حول العالم.
تم عرض لوحاته في العديد من الأماكن الدولية الهامة: مدينة نيويورك ، طوكيو ، شنغهاي ، إسبانيا ، إيطاليا ، هولندا ، تايبيه ، بانكوك ، بلجيكا ، المكسيك ، بيرو ، أوروغواي ، الأرجنتين ، إلخ.
"أحاول أن أنقل رسالة روحية في العمل ، والتي هي نوع من انعكاس لبحثي الخاص ، ولقاءاتي وشكوكي ، أحاول أن أجعل شيئاً مقدساً وسحرياً يحدث في مشاهد غامضة ، وأحياناً في المشاهد اليومية" - يقول .
يحب العمل مع الموديلات ، رغم أنه غالباً ما يستخدم الصور:
"لدي ثروة هائلة لكوني متزوج من ماريا جراسيا ، المصورة الموهوبة التي تجعلني أفتقد النموذج الحي بشكل أقل قليلاً ، فضلاً عن كونها مصدر إلهامي الدائم ومصدر إلهامي. مرات عديدة ..." - يعترف.
ريكاردو سيلما
ولد ريكاردو سيلما في بوينس آيرس. ظهرت مهنته الفنية في سن الخامسة عندما بدأ في حضور ورشة عمل فنية واستمر في ذلك لمدة 20 عاماً.
في نهاية المدرسة الثانوية التحق بالمدرسة الوطنية للفنون الجميلة بريليديانو بيريريدون ، حيث حصل على لقب أستاذ وطني للرسم والرسم ، بدرجات ممتازة.
وبعد بضع سنوات ، حصل على درجة البكالوريوس في الفنون البصرية من الجامعة الوطنية للفنون (UNA).
تعتبر أعماله جزءًا من مجموعات المتاحف الدائمة وكذلك المجموعات الخاصة حول العالم.
تم عرض لوحاته في العديد من الأماكن الدولية الهامة: مدينة نيويورك ، طوكيو ، شنغهاي ، إسبانيا ، إيطاليا ، هولندا ، تايبيه ، بانكوك ، بلجيكا ، المكسيك ، بيرو ، أوروغواي ، الأرجنتين ، إلخ.
"أحاول أن أنقل رسالة روحية في العمل ، والتي هي نوع من انعكاس لبحثي الخاص ، ولقاءاتي وشكوكي ، أحاول أن أجعل شيئاً مقدساً وسحرياً يحدث في مشاهد غامضة ، وأحياناً في المشاهد اليومية" - يقول .
يحب العمل مع الموديلات ، رغم أنه غالباً ما يستخدم الصور:
"لدي ثروة هائلة لكوني متزوج من ماريا جراسيا ، المصورة الموهوبة التي تجعلني أفتقد النموذج الحي بشكل أقل قليلاً ، فضلاً عن كونها مصدر إلهامي الدائم ومصدر إلهامي. مرات عديدة ..." - يعترف.