كلمات أغنية: قصيدة الاطلال Al-Atlal - من غناء السيدة: أم كلثوم Umm Kulthum

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمات أغنية: قصيدة الاطلال Al-Atlal - من غناء السيدة: أم كلثوم Umm Kulthum

    Al-Atlal
    Song by Umm Kulthum
    Images

    El Atlal - Umm Kulthum الاطلال - ام كلثوم - YouTube

    https://www.youtube.com › watch
    قصيدة الأطلال

    من ويكيبيديا الأطلال قصيدة للشاعر إبراهيم ناجي. وقد أنشدت أم كلثوم بعض أبياتها مضافا إليها أبيات اختارتها من قصيدة (الوداع) لإبراهيم ناجي في عام 1965 بعد وفاة شاعرها بثلاثة عشر عاما. وحملت الأغنية اسم الأطلال، وكانت من ألحان الموسيقار رياض السنباطي. ويعتبرها الكثيرون أجمل ما غنت أم كلثوم.
    كتابة القصيدة :


    كتب إبراهيم ناجي هذه القصيدة في حب صباه عندما فارقه. فقد غادر ناجي لدراسة الطب وعندما عاد علم ان حبيبته قد تزوجت. وفي إحدى الليالي سمع طرقا شديدا على باب منزله فقام من سريره ليستبين الطارق فكان رجلا يريد طبيبا لمساعدة زوجته التي كانت في حالة ولادة متعسرة، فاخذ ناجي حقيبته وذهب مع الرجل إلى بيته، حيث كانت زوجته بوضع صعب. اقترب منها ناجي فتعرّف فيها على حبيبته!! عالجها ناجي وتمت الولادة وخرج من بيتها بعد ان اطمأن على صحتها وصحة مولودها وكتب قصيدة الآطلال بعد هذه الحادثة الفريدة. هذا وقد بدل الشاعر أحمد رامى بعضا من كلمات القصيدة مثل (يا فؤادي لا تسل أين الهوى) وفي الأصل (يا فؤادي رحم الله الهوى)، وأيضا وضع سبعة أبيات من قصيدة الوداع أيضا لإبراهيم ناجي بداية من بيت (هل رأى الحب سكارى مثلنا) حتى (وإذا الأحباب كل في طريق). عدد أبيات القصيدة 125 بيتًا و250 شطرًا.
    اللحن:


    قام رياض السنباطي بتلحين المقدمة الموسيقيّة من مقام راحة الأرواح وتخللها صولو على القانون من مقام الراست، بينما يبدأ الغناء من مقام راحة الأرواح في الكوبليه الأول، بينما ينتقل إلى مقام الصبا المعروف بحزنه عند «يَا حَبِيبًا زُرْتُ يَوْمًا أَيْكَهُ» ويستمر الغناء من مقامات الكرد والنوا أثر عند «أَعْطِنِي حُرِّيَّتِي أَطْلِقْ يَدَيَّا»، وينتهي اللحن بقفلة عالية دار عليها خلاف بين أم كلثوم ورياض السنباطي عند «فَإِن الحظ شاء» حيث أن أم كلثوم كانت تفضل قفلة منخفضة.[1]
    ***********************
    الاطلال

    ام كلثوم
    عربيه فصحى
    1966
    رياض السنباطى
    ابراهيم ناجى
    • قصر النيل 1966-04-07
    • قصر النيل 1966-05-05
    • قصر النيل 1966-06-02
    • مسرح بعلبك لبنان 1966-07-17
    • نادي الضباط بالزمالك 1966-07-23
    • قصر النيل 1966-12-01
    • قصر النيل 1967-01-05
    • جامعة القاهرة 1967-01-25
    • جامعة القاهرة 1967-03-02
    • نادي بور توفيق - السويس 1967-03-16
    • قصر النيل 1967-04-06
    • مسرح الأولمبيا - باريس 1967-11-13
    • مسرح الأولمبيا - باريس 1967-11-15
    • مسرح محمد الخامس المغرب 1968-03-04
    • مسرح محمد الخامس المغرب 1968-03-08
    • سينما الأندلس الكويت 1968-04-25
    • قصر المنزه تونس 1968-05-31
    • مسرح بعلبك لبنان 1968-07-12
    • قصر النيل 1968-12-05
    • ليبيا طرابلس 1969-03-12
    • مسرح ابو الهول بالهرم 1969-06-19
    قصيدة الاطلال
    قصه الاغنيه


    القصيده 124 بيتا وهيه من ديوان "ليالي القاهرة" لابراهيم ناجى هيه قصة حب مأساوية للشاعر فى شبابه ماكتملتش وساب فى قلبه حزن وده الهمه معاني القصيدة.
    خلاف ام كلثوم والسنباطى


    القصيدة اتاخرت فى خروجها بسبب خلاف بين أم كلثوم و رياض السنباطى على المقطع الأخير انتهى بخضوع "الست" لاراده الملحن، . أم كلثوم طلبت سنة 1962، من السنباطي تلحينها وحددوا مع بعض الأبيات اللى هاتتغنى ،و دمجوا شويه ابيات من قصيدة تانيه لنفس الشاعر وهيه "الوداع" وده الجزء الممتدّ من "هل رأى الحب سكارى" لحد "وإذا الأحباب كل فى طريق". وعدلوا عدّلا المطلع من "يا فؤادي رحم الله الهوى" إلى "يا فؤادي لا تسل أين الهوى" وبعدين بدأ السنباطي مرحلة التلحين.

    جلسات طويلة جمعت كلاّ من أم كلثوم ورياض السنباطي كانا على انسجام تام فى ما يخصّ اللحن والأداء، واتحُدّد معاد الحفله فى أكتوبر سنة 1963، لكن حصل خلاف على قفلة الأغنية وهوه المقطع الأخير، فضلت أم كلثوم أن تكون طبقته منخفضة ورفضت أن تغنيه فى الطبقة العالية، فغضب السنباطي ورفض تدخلها فى تفاصيل عمله كما كانت تفعل مع باقى الملحنيين.

    انعزل السنباطي فى بيته شهورا بعد هذا الخلاف، ورفض كل محاولات الصلح واضطرت أم كلثوم فى النهاية إلى وساطة الموسيقي عبده صالح، فأعلمه الملحن أنه مش هايغير القفلة وإن أصرّت "الست" فهوه هايعتذر عن تلحين القصيدة وتشوف هيه ملحن تانى وأكّد له أنه خبير بصوتها وأنه متأكّد من انها تقدر تغنى أصعب من ده . ووافقت أم كلثوم وخرجت الأطلال إلى الوجود سنة 1966 لتلقى ترحيبا غير مسبوق وخاصة تلك "القفلة" المتنازع بشأنها اللى كان الجمهور يطالبها بترديدها مرات ومرات.


    كلماتها


    يا فؤادي لا تسل أين الهوى

    كان صرحاً من خيالٍ فهوى

    إسقنِ و إشرَبْ على أطلالهِ

    واروِ عني طالما الدمع روى

    كيف ذاك الحب أمسى خبراً

    وحديثاً من أحاديث الجـوى

    لست أنساك وقـد أغريتنـي

    بفمٍ عـذب المنـاداة رقيـق

    ويـدٍ تمتـد نحـوي كـيـدٍ

    من خلال الموج مدّت لغريق

    وبريقٍ يظمـأ السـاري لـه

    أين فى عينيك ذيّاك البـريق

    يا حبيباً زرت يومـاً أيكـه

    طائر الشـوق أغنـي ألمـي

    لك إبطـاء المـذل المنعـم

    وتجنـي القـادر المحتكـم

    وحنيني لك يكوي أضلعـي

    والثواني جمرات فى دمـي

    أعطنِ حُريَّتي أطلِق يديَّ

    إنني أعطيت ما استبقيت شيئا

    آه من قيدك أدمى معصمـي

    لم أبقيه ومـا أبقـى عليّـا

    ما احتفاظي بعهود لم تصنها

    وإلام الأسـر والدنيـا لديّـا

    أين من عيني حبيب ساحـر

    فيـه عـز وجـلال وحيـاء

    واثق الخطوة يمشـي ملكـاً

    ظالم الحسن شهي الكبريـاء

    عبق السحر كأنفاس الربـى

    ساهم الطرف كأحلام المساء

    أيـن منـي مجلـس أنـت به

    فتنة تمـت سناءا وسنـا

    وأنـا حـب وقلـب هـائم

    وفـراش حائـر منـك دنـا

    ومن الشوق رسـول بيننـا

    ونديـم قـدم الكـأس لـنـا

    هل رأى الحب سكارى مثلنا؟

    كم بنينا مـن خيـال حولنـا

    ومشينا فـي طريـق مقمـر

    تثـب الفرحـة فيـه قبلنـا

    وضحكنا ضحك طفلين معـاً

    وعدونـا فسبقـنـا ظلـنـا

    وانتبهنا بعد ما زال الرحيق

    وأفقنـا ليـت أنّـا لا نفيـق

    يقظة طاحت بأحلام الكـرى

    وتولى الليل والليل صديـق

    وإذا النـور نذيـرٌ طـالـعٌ

    وإذا الفجر مطلٌ كالحريـق

    وإذا الدنيـا كمـا نعرفـهـا

    وإذا الأحباب كلٌّ فى طريق

    أيـهـا السـاهـر تغـفـو

    تذكـر العهـد وتصـحـو

    وإذا مـا الـتـأم جــرحٌ

    جــدّ بالتـذكـار جــرحُ

    فتعـلّـم كـيـف تنـسـى

    وتعـلّـم كـيـف تمـحـو

    يا حبيبي كل شيـئٍ بقضـاء

    مـا بأيدينـا خلقنـا تعسـاء

    ربمـا تجمعـنـا أقـدارنـا

    ذات يوم بعد ما عز اللقـاء

    فـإذا أنكـر خــل خـلـه

    وتلاقينـا لقـاء الغـربـاء

    ومضى كـل إلـى غايتـه

    لا تقل شئنا فـإن الحظ شاء

  • #2

    الأطلال الأطلال قصيدة للشاعر الطبيب إبراهيم ناجي. وقد أنشدت أم كلثوم بعض أبياتها مضافا إليها أبيات اختارتها من قصيدة (الوداع) لإبراهيم ناجي. وحملت الأغنية اسم الأطلال، وكانت من ألحان الموسيقار رياض السنباطي. مرة عام 1965 بعد وفاة شاعرها بثلاثة عشر عاما. ويعتبرها الكثيرون أجمل ما غنت أم كلثوم.

    فهرست

    كتابة القصيدة


    كتب إبراهيم ناجي هذه القصيدة في حب صباه عندما فارقه. فقد غادر ناجي لدراسة الطب وعندما عاد علم ان حبيبته قد تزوجت. وفي احدى الليالي سمع طرقا شديدا على باب منزله فقام من سريره ليستبين الطارق فكان رجلا يريد طبيبا لمساعدة زوجته التي كانت في حالة ولادة متعسرة، فاخذ ناجي حقيبته وذهب مع الرجل إلى بيته، حيث كانت زوجته بوضع صعب. وفي بيت الرجل كانت الزوجة مُغطاة الوجه وكانت في حالة خطرة جدًا وهو يحاول ان ينقذها، فجأة بدأت انفاسها تقل وتغيب عن الوعي عندها «ناجي» طلب منهم يكشفوا وجهها حتى تتنفس، واقترب منها ناجي فتعرّف فيها على حبيبته!! فأجهش بالبكاء وهو ينتظر انتهاء العملية، بعد قليل رزقت بمولودها وبقت بخير ومشى «ناجي» من عند الرجل ورجع لبيته قبل مطلع الفجر وعلى باب بيته جلس وكتب «الأطلال»[1]. وكتب المسودة الأولى منها على الورق الخاص بالوصفات الطبية التي يعطيها للمرضى "الروشتة". هذا وقد بدل الشاعر أحمد رامى بعضا من كلمات القصيدة مثل (يا فؤادي لا تسل أين الهوى) وفي الأصل (يا فؤادي رحم الله الهوى)، وأيضا وضع سبعة أبيات من قصيدة الوداع أيضا لإبراهيم ناجي بداية من بيت (هل رأى الحب سكارى مثلنا) حتى (وإذا الأحباب كل في طريق). عدد أبيات القصيدة 125 بيتا و250 شطرآ .

    المسودة الاولى لقصيدة الأطلال مكتوبة على "روشتة" خاصة بابراهيم ناجيالقصيدة
    يَـا فُؤَادِي لَا تَسَلْ أَيْنَ ٱلْهَوَى كَانَ صَرْحًا مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى
    اِسْقِنِي وَٱشْرَبْ عَلَى أَطْلَالِهِ وَٱرْوِ عَنِّي طَالَمَا ٱلدَّمْعُ رَوَى
    كَيْفَ ذَاكَ ٱلْحُبُّ أَمْسَى خَبَرًا وَحَدِيثًا مِنْ أَحَادِيثِ ٱلْجَوَى
    لَسْتُ أَنْسَاكِ وَقَدْ أَغْرَيْتِنِي بِفَمٍ عَذْبِ ٱلْمُنَادَاةِ رَقِيقْ
    وَيَدٍ تَمْتَدُّ نَحْوِي كَيَدٍ مِنْ خِلَالِ ٱلْمَوْجِ مُدَّتْ لِغَرِيقْ
    وَبَرِيقٍ يَظْمَأُ ٱلسَّارِي لَهُ أَيْنَ فِي عَيْنَيْكِ ذَيَّاكَ ٱلْبَرِيقْ
    يَا حَبِيبًا زُرْتُ يَوْمًا أَيْكَهُ طَائِرَ ٱلشَّوْقِ أُغَنِّي أَلَمِي
    لَكَ إِبْطَاءُ ٱلْمُذِلِّ ٱلْمُنْعِمِ وَتَجَنِّي ٱلْقَادِرِ ٱلْمُحْتَكِمِ
    وَحَنِينِي لَكَ يَكْوِي أَضْلُعِي وَٱلثَّوَانِي جَمَرَاتٌ فِي دَمِي
    أَعْطِنِي حُرِّيَّتِي أَطْلِقْ يَدَيَّا إِنَّنِي أَعْطَيْتُ مَا ٱسْتَبْقَيْتُ شَيَّا
    آهِ مِنْ قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمِي . لِمَ أُبْقِيهِ وَمَا أَبْقَى عَلَيَّا
    مَع ٱحْتِفَاظِي بِعُهُودٍ لَمْ تَصُنْهَا . وَإِلاَمَ ٱلْأَسْرُ وَٱلدُّنْيَا لَدَيَّا
    أَيْنَ مِنْ عَيْنِي حَبِيبٌ سَاحِرٌ فِيهِ عِزٌّ وَجَلَالٌ وَحَيَاءْ
    وَاثِقُ ٱلْخُطْوَةِ يَمْشِي مَلَكًا ظَالِمُ ٱلْحُسْنِ شَجىِ ٱلْكِبْرِيَاءْ
    عَبِقُ ٱلسِّحْرِ كَأَنْفَاسِ ٱلرُّبَى سَاهِمُ ٱلطَّرْفِ كَأَحْلَامِ ٱلْمَسَاءْ
    أَيْنَ مِنِّي مَجْلِسٌ أَنْتَ بِهِ فِتْنَةٌ تَمَّتْ سَنَاءٌ وَسَنَى
    وَأَنَاْ حُبٌّ وَقَلْبٌ هَائِمٌ وَفَرَاشٌ حَائِرٌ مِنْكَ دَنَا
    وَمِنَ ٱلشَّوْقِ رَسُولٌ بَيْنَنَا وَنَدِيمٌ قَدَّمَ ٱلْكَاسَ لَنَا
    هَل رَأَى ٱلْحُبُّ سُكَارَى مِثْلَنَا كَمْ بَنَيْنَا مِنْ خَيَالٍ حَوْلَنَا
    ومَشَيْنَا فِي طَرِيقٍ مُقْمِرٍ تَثِبُ ٱلْفَرْحَةُ فِيهِ قَبْلَنَا
    وضَحِكْنَا ضِحْكَ طِفْلَيْنِ مَعًا وَعَدَوْنَا فَسَبَقْنَا ظِلَّنَا
    وَٱنْتَبَهْنَا بَعْدَمَا زَالَ ٱلرَّحِيقْ وأَفَقْنَا لَيْتَ أنَّا لَا نُفِيقْ
    يَقْظَةٌ طَاحَتْ بِأَحْلَامِ ٱلْكَرَى وَتَوَلَّى ٱللَّيْلُ وَٱللَّيْلُ صَدِيقْ
    وَإِذَا ٱلنُّورُ نَذِيرٌ طَالِعٌ وَإِذَا ٱلْفَجْرُ مُطِلٌّ كَٱلْحَرِيقْ
    وَإِذَا ٱلدُّنْيَا كَمَا نَعْرِفُهَا وَإِذَا ٱلْأَحْبَابُ كُلٌ فِي طَرِيقْ
    أَيُّهَا ٱلسَّاهِرُ تَغْفُو تَذْكُرُ ٱلْعَهْدَ وَتَصْحُو
    وَإِذَا مَا ٱلْتَامَ جُرْحٌ جَدَّ بِٱلتِّذْكَارِ جُرْحٌ
    فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَنْسَى وَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَمْحُو
    يَا حَبِيبِي كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاء مَا بِأَيْدِينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ
    رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا ذَاتَ يَوْمٍ بَعْدَمَا عَزَّ ٱللِّقَاءْ
    فَإِذَا أَنْكَرَ خِلٌّ خِلَّهُ وَتَلَاقَيْنَا لِقَاءَ ٱلْغُرَبَاءْ
    وَمَضَى كُلٌّ إِلَى غَايَتِهِ لَا تَقُلْ شِئْنَا! فَإِن الله شاء
    اللحن


    قام رياض السنباطي بتلحين المقدمة المويسقية من مقام راحة الأرواح (الهزام) وتخللها صولو على القانون من مقام الراست، بينما يبدأ الغناء من مقام راحة الأرواح في الكوبليه الأول، بينما ينتقل إلى مقام الصبا المعروف بحزنه عند "يَا حَبِيبًا زُرْتُ يَوْمًا أَيْكَهُ" ويستمر الغناء من مقامات الكرد والنوا أثر عند "أَعْطِنِي حُرِّيَّتِي أَطْلِقْ يَدَيَّا"، وينتهي اللحن بقفلة عالية دار عليها خلاف بين أم كلثوم ورياض السنباطي عند "فَإِن الحظ شاء" حيث أن أم كلثوم كانت تفضل قفلة منخفضة.[2]

    تعليق

    يعمل...
    X