شرح قصيدة تَطاوَلَ لَيلُكَ بِالأَثمَدِ - امرؤ القيس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شرح قصيدة تَطاوَلَ لَيلُكَ بِالأَثمَدِ - امرؤ القيس

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1943_arabehome_songs.jpg 
مشاهدات:	336 
الحجم:	108.9 كيلوبايت 
الهوية:	132041
    تَطاوَلَ لَيلُكَ بِالأَثمَدِ

    وَنامَ الخَلِيُّ وَلَم تَرقُدِ

    وَباتَ وَباتَت لَهُ لَيلَةٌ

    كَلَيلَةِ ذي العائِرِ الأَرمَدِ

    وَذَلِكَ مِن نَبَإٍ جاءَني

    وَخُبِّرتُهُ عَن أَبي الأَسوَدِ

    وَلَو عَن نَثاً غَيرِهِ جاءَني

    وَجُرحُ اللِسانِ كَجُرحِ اليَدِ

    لَقُلتُ مِنَ القَولِ ما لا يَزا

    لُ يُؤثِرُ عَنّي يَدَ المُسنِدِ

    بِأَيِّ عَلاقَتِنا تَرغَبونَ

    أَعَن دَمِ عَمروٍ عَلى مَرثِدِ

    فَإِن تَدفُنوا الداءَ لا نُخفِهِ

    وَإِن تَبعَثوا الحَربَ لا نَقعُدِ

    فَإِن تَقتُلونا نُقَتِّلُكُم

    وَإِن تَقصِدوا لِدَمٍ نَقصُدِ

    مَتى عَهدُنا بِطِعانِ الكُما

    ةِ وَالحَمدِ وَالمَجدِ وَالسُؤدُدِ

    وَبَنيِ القِبابِ وَمَلءِ الجِفا

    نِ وَالنارِ وَالحَطَبِ المُفأَدِ

    وَأَعدَدتُ لِلحَربِ وَثّابَةً

    جَوادَ المَحَثَّةِ وَالمِروَدِ

    سَموحاً جَموحاً وَإِحضارُها

    كَمَعمَعَةِ السَعَفِ الموقَدِ

    وَمَشدودَةَ السَكِّ مَوضونَةٍ

    تَضاءَلُ في الطَيِّ كَالمِبرَدِ

    تَفيضُ عَلى المَرءِ أَردانُها

    كَفَيضِ الأَتِيِّ عَلى الجَدجَدِ

    وَمُطَّرِداً كَرِشاءِ الجَرو

    رِ مِن خُلُبِ النَخلَةِ الأَجرَدِ

    وَذا شَطَبٍ غامِضاً كَلمُهُ

    إِذا صابَ بِالعَظمِ لَم يَنأَدِ

  • #2

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4

        تعليق


        • #5

          تعليق


          • #6

            تعليق


            • #7

              تعليق


              • #8

                تعليق


                • #9

                  تعليق

                  يعمل...