الفيلم الأردني «جميلة» يصل الترشيحات النهائية الشهرية بكان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفيلم الأردني «جميلة» يصل الترشيحات النهائية الشهرية بكان

    الفيلم الأردني «جميلة» يصل الترشيحات النهائية الشهرية
    لمهرجان السينما العالمي في كان

    عمان ـ «سينماتوغراف»
    هنأ نقيب الفنانين الأردنيين المخرج محمد العبادي وصول الفيلم الأردني "جميلة" لمؤلفه ومخرجه الفنان الحاكم مسعود، للمنافسة على نهائي جائزة مهرجان كان السينمائي العالمي عن فئة الأفلام القصيرة ذات الإنتاج المحدود.
    وقال العبادي إن العمل الأردني ينافس منذ زمن في المحافل الدولية والعالمية، وإن النقابة لن تألو جهدا في دعم الفنان والفن الأردني للوصول به إلى مصاف الدول المتقدمة بالمجال، للارتقاء بالمسيرة الفنية الأردنية، وإذكاء الوعي والارتقاء بالذائقة الفنية المجتمعية، من خلال تقديم أعمال على مستوى عال من الحرفية والمهنية.
    وأعرب العبادي عن أمله وأسرة النقابة بنيل فيلم الفيلم الأردني "جميلة" لمؤلفه ومخرجه الفنان الحاكم مسعود جائزة مهرجان كان السينمائي، متمنيا للقائمين عليه مزيدا من التقدم والنجاح.
    وحل فيلم "جميلة" واحدا من بين عدد من الأفلام العالمية التي تتنافس على جائزة مهرجان كان السينمائي العالمي بعد وصوله للمرحلة النهائية للتنافس، وهو الفيلم الأردني الوحيد الذي استطاع اجتيازه جميع المراحل السابقة للترشح والمنافسة، بعد نيله استحسان وإعجاب لجان التحكيم من مختلف الجوانب.
    ويحاكي الفيلم، وفقا لمسعود، الاغتراب في دواخلنا، بتجسيد من مجموعة من الشباب في مواجهة عدد من التحديات والتغيرات التي تعترضهم أثناء رحلتهم، ليكتشفوا في نهاية رحلة البحث عن الذات أن الضوء في نهاية النفق هو البحث بعينه.
    وتتجلى القصة من خلال مجموعة متنوعة من الشخصيات التي تواجه العديد من التحديات والتغيرات أثناء رحلتها، والتي تكتشف عندما تصل إلى نهاية الرحلة أن البحث عن الذات قد يشكل تحديًا كبيرًا ويستغرق وقتًا طويلًا، لكنها تدرك أن المحاولة نفسها تمثل الأمل، وأن مواجهة المخاوف والتهديدات والتحديات بحد ذاتها خطوة نحو تجاوز الاغتراب الداخلي في أعماقنا، وأنّه رغم الصعوبات التي قد تواجه المجموعة، إلا أن المحاولة المستمرة والإصرار على الوصول إلى النهاية تعكس قوة الأمل والإيمان بأن هناك ضوءا في نهاية النفق.
    وقال مسعود إن الفيلم جاء بدعم "لومينوس" لصناعة الأفلام، واشتركت فيه مجموعة من الممثلين الناشئين الشباب من خريجي الاختصاص من قسم صناعة الأفلام، كما اشتركت فيه مجموعة من المحترفين ضمن طاقم العمل الفني بوصف ذلك دعمًا للفيلم محدود الإنتاج.
    ووجه مسعود الشكر لكلية لومينوس الإعلامية، والهيئة الملكية للأفلام لاستخراج التصاريح اللازمة، وعائلة آل خطاب في منطقة الذهيبة الغربية، ولكل من الدكتورة أرين الشرعة وأسامة المنوفي والفنان مروان الصالحي وظاهر الكسواني ونهى عبد الوهاب ورزان الشاعر وضياء حجاب ورمزي بندورة وأسامة النابلسي، وجميع من ساهم في إنجاح الفيلم.
    كما ثمن دور نقابة الفنانين الأردنيين التي ينتمي إليها كعضو فاعل في شعبة الإخراج، ممثلة بنقيبها والمجلس والعاملين.
    وفيلم "جميلة" لمؤلفه ومخرجه الحاكم مسعود، شارك فيه كل من: منتج/ملحن الموسيقى: كريس موليندر، ومدير التصوير: حمزة سبيتان، ومصمم الإنتاج: مي خليلي والحاكم مسعود، والمحرر: مروان عبد الرحمن، ومساعد المخرج: رنيم فضه، والمنتج المساعد: قصي محمود، والمدير الفني: هند البشيتي، ومصمم الأزياء: فيصل زوايدة، وكاميرا: عون بريحي وأحمد العاشق، والإضاءة: عبد الله سليم، ومساعد الإضاءة: يزن الكسبة، وحمزة المراشدة، ويوسف القهوجي وفنان الشعر/المكياج: سيرين المشارفة، وفنان القصة المصورة: سائد عبد الحفيظ وتصميم البوستر الدعائي: مهنا مهنا.
    وشارك في التمثيل كل من: علي الخطاب ومنى كيلاني وتالا شعراوي، وفيصل زوايدة، ويوسف شوابكة، وكينا ارشيدات، ورهف فضة، وهاجر عبدات، ومحمد الكيلاني، وعلاء الدحلة، وعبد الله قاسم، وزهدي الدلع، وهند البشيتي، ورسول الفيومي، ومالك الكيلاني، وجنى الرفاعي، وكريس موليندر.
    يشار إلى أن مهرجان كان السينمائي العالمي حدث دولي مخصص للاحتفال وتشجيع صانعي الأفلام المستقلين من جميع أنحاء العالم، ويوفر منصة فريدة للفنانين المستقلين لعرض أعمالهم عبر فئات مختلفة، ما يمكنهم من اكتساب الشهرة والتقدير في صناعة السينما.

    http://cinematographwebsite.com/

    #فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
يعمل...
X