حَتّى أُبيرَ مالِكاً وَكاهِلا
القاتِلينَ المَلِكَ الحُلاحِلا
خَيرَ مَعَدٍّ حَسَباً وَنائِلا
يا لَهفَ هِندٍ إِذ خَطِئنَ كاهِلا
نَحنُ جَلَبنا القُرَّحَ القَوافِلا
يَحمِلنَنا وَالأَسَلَ النَواهِلا
مُستَفرَماتٍ بِالحَصى جَوافِلا
تَستَنفِرِ الأَواخِرُ الأَوائِلا
. . . . . . . . . . .