تويت
Fareed Zaffour
18 مايو 2020 م
+6
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid...31348923621983
Dar Bistro & Books
17 مايو 2020 ·
18 مايو 2020 م
+6
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid...31348923621983
Dar Bistro & Books
17 مايو 2020 ·
الأصدقاء الأحباء،
بقلب مثقل ننشر أخبار أن دار تغلق أبوابها. لقد كان هذا قرارًا صعبًا للغاية تم اتخاذه بعد الكثير من المداولات والحسابات والبحث عن الروح. لقد بذلنا قصارى جهدنا، ولكن خلال هذه الأوقات العصيبة، في عصر عدم اليقين الاقتصادي والتباعد الاجتماعي، كان علينا أن ننظر في كيفية التوفيق بين ذلك مع مساحة تم إنشاؤها لجمع الناس معا.
إن تدفق الحب والدعم والدموع التي شاركها فريق عملنا وزبائننا الأعزاء معنا كان بالفعل فوق ما كنا نتخيل. نحن حقًا مغمورون ومتأثرون ومتواضعون ويشرفنا تماماً بذلك. لم يكن لدار أن تكون ما أصبحت عليه لولا إيمانك ودورك فيه. دار ملك لنا جميعا. الأمر يتعلق بأكثر من مجرد طعام جيد. دار تجسد الحب والصداقة والإبداع والشمول. إنه المكان الذي مرحب به الجميع حقا.
إلى موظفينا المذهلين، كلاكما معنا الآن وكنتما معنا في الماضي، هناك الكثير لأقوله. شكرًا لك على جعل دار ملكك وتصوير روحه ذاتها. شكرًا لعملك الشاق، وإخلاصك، وابتساماتك وطاقتك. أنت نواة مجتمع دار. أنت عائلتنا. شكرًا لكونك ما أنت عليه. نحن نحبك ونقدرك أكثر مما يمكننا التعبير عنه.
زبائننا الكرام شكرا لكم على جعلنا جزء من حياتكم أنتم مجتمعنا. شكرًا لك على جعل دار حجر الزاوية الخاص بك للغداء، والعشاء، والقهوة، والفطور الغداء، والمحادثات، والمواعيد، واجتماعات العمل، وتوقيع الكتب، وعروض الزواج، والذكرى السنوية، وحفلات الذهاب بعيدا، وأعياد الميلاد، والخروجات العائلية، وليالي سرد القصص. . . القائمة تطول. لقد كان هذا شرفاً حقاً.
في حين أن النهايات صعبة، فإنها تأتي ببدايات جديدة وبطانات فضية. في حين أننا قد لا نكون في نفس المكان في هذا الوقت، إلا أن رحلتنا لم تنته. حتى نلتقي مرة أخرى.
بقلب مثقل ننشر أخبار أن دار تغلق أبوابها. لقد كان هذا قرارًا صعبًا للغاية تم اتخاذه بعد الكثير من المداولات والحسابات والبحث عن الروح. لقد بذلنا قصارى جهدنا، ولكن خلال هذه الأوقات العصيبة، في عصر عدم اليقين الاقتصادي والتباعد الاجتماعي، كان علينا أن ننظر في كيفية التوفيق بين ذلك مع مساحة تم إنشاؤها لجمع الناس معا.
إن تدفق الحب والدعم والدموع التي شاركها فريق عملنا وزبائننا الأعزاء معنا كان بالفعل فوق ما كنا نتخيل. نحن حقًا مغمورون ومتأثرون ومتواضعون ويشرفنا تماماً بذلك. لم يكن لدار أن تكون ما أصبحت عليه لولا إيمانك ودورك فيه. دار ملك لنا جميعا. الأمر يتعلق بأكثر من مجرد طعام جيد. دار تجسد الحب والصداقة والإبداع والشمول. إنه المكان الذي مرحب به الجميع حقا.
إلى موظفينا المذهلين، كلاكما معنا الآن وكنتما معنا في الماضي، هناك الكثير لأقوله. شكرًا لك على جعل دار ملكك وتصوير روحه ذاتها. شكرًا لعملك الشاق، وإخلاصك، وابتساماتك وطاقتك. أنت نواة مجتمع دار. أنت عائلتنا. شكرًا لكونك ما أنت عليه. نحن نحبك ونقدرك أكثر مما يمكننا التعبير عنه.
زبائننا الكرام شكرا لكم على جعلنا جزء من حياتكم أنتم مجتمعنا. شكرًا لك على جعل دار حجر الزاوية الخاص بك للغداء، والعشاء، والقهوة، والفطور الغداء، والمحادثات، والمواعيد، واجتماعات العمل، وتوقيع الكتب، وعروض الزواج، والذكرى السنوية، وحفلات الذهاب بعيدا، وأعياد الميلاد، والخروجات العائلية، وليالي سرد القصص. . . القائمة تطول. لقد كان هذا شرفاً حقاً.
في حين أن النهايات صعبة، فإنها تأتي ببدايات جديدة وبطانات فضية. في حين أننا قد لا نكون في نفس المكان في هذا الوقت، إلا أن رحلتنا لم تنته. حتى نلتقي مرة أخرى.